نقاش:سلمان رشدي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
قبول كتابات سلمان رشدي دليل على ان العالم الغربي مهما بلغ من التقدم التكنولوجي فانه مازال متاخرا في الجانب العقائدي و في فهمه للدين الاسلامي على الخصوص خاصة مام الاثباتات التي اكدها العلم الحديث . وفي نظري لو كان الاسلام ببلاد الغرب حيث التكنولوجيا الحديثة لاثبت لهم الواقع ان الاسلام هو الدين الاسمى وهو الحل ...وعلى كل فسوف ياتي يوم يتضح جليا ان الاسلام اتى فعلا بالحلول ....
-- 11:40, 28 يناير 2006 مستخدم:81.192.230.210
[تحرير] رأيي في المقالة
المقالة تحتاج الى تعديل اذ أنها تفتقر للتعابير الموضوعية فمثلا قيل وصدرت الفتاوى تلو الفتاوى وانا لا أعلم كم من الفتاوى صدرت.. كما أنها لا تذكر مضمون ايات شيطانية وهي ما سبب الضجة. Histolo2 11:57, 27 ديسمبر 2006 (UTC)
[تحرير] بضاعة مجزاة و سوق عطشى
حال سلمان رشدي هي حال الكثير من اللاهثين وراء رضا الغرب و جوائزهم، فمهاجمة العقائد (الإسلام أو غيره) أصبحت موضة و تجارة في نفس الوقت. إن منهج جلد الذات (أي أن ينتفد كاتب ما تراثه الديني أو الثقافي) لاسترضاء القراء الغربيين هو أقوى وسائل التسويق في مجتمع يحمل صورا نمطية سلبية معينة عن ثقافة الآخرين و هي أسرع وسيلة للشهرة (بغض النظر عن ملحقات الشهرة).
الخلاصة أن الظاهر أن رشدي كان يسعى لتسويق كتابه بأسرع طريقة ممكنة، و لولا هذا الكتاب لما سمع به معظم من يعرفونه الآن، فكثير ممن يعرفونه الآن ،مثلا ، ربما لم يسمعو أبدا بتشارلز ديكنز، مع أن أعمال ديكنز أثرى و أزخم من حيث المضمون الأدبي و البعد الإنساني باعتراف معظم النقاد و الأدباء.
وما دان براون (صاحب شيفرة دافنشي) عنا ببعيد، ولعل كثيرا مما انطبق على رشدي ينطبق عليه.

