نقاش:علمانية
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
لا أعتقد أن الموضوع يعطي صورة دقيقة عن العلمانية من منظورها السياسي، و يركز على أسلوب الحياة العلماني (مثال، الإستمتاع بالحياة.)
- 
- الذي قمت به كان مجهود متواضع في الترجمة من الموسوعة الانجليزية الى العربية. ارجو اضافة ما ترى يجب اضافته (او حذفه) من المقال ليخرج بصورة افضل. :أبو سليمان
 
تم ذلك والتعريف الان هو الاقرب للصواب واكثر اختصارا وشمولا
الفقرة الاخيرة منقولة من الموقع: http://www.islamonline.net/iol-arabic/dowalia/mafaheem.asp
وهي هذا و قد تبلور مؤخراً مفهوم "ما بعد العلمانية" (بالإنجليزية: بوست سيكولاريزم-Post-secularism) و صاغه البروفسير جون كين ،و"ما بعد" هنا تعني في واقع الأمر "نهاية"،و تشير إلى أن النموذج المهيمن قد فقد فعاليته، ولكن النموذج الجديد لم يحل محله بعد، حيث يرى أن العلمانية لم تف بوعودها بشأن الحرية و المساواة (حيث تنتشر العنصرية والجريمة والنسبية الفلسفية) وأخفقت في العالم الثالث (حيث تحالفت الأنظمة العلمانية مع الإستبداد والقوى العسكرية) ولم تؤد إلى الجنة العلمانية الموعودة ، ذلك في حين ظلت المؤسسات الدينية والقيم المطلقة فاعلة على مستوى المجتمع وحياة الناس اليومية، في معظم بلدان العالم الثالث
اجزاء من المقالة منقولة من الموقع:
http://www.islamonline.net/iol-arabic/dowalia/mafaheem.asp
Scorpix 03:40, 23 أغسطس 2005 (UTC)
[تحرير] المقالة متحيزة
تفتقر المقالة الى الموضوعية في العديد من فقراتها كما ينقصها العديد من المعلومات... ان مصطلح العلمانية بالعربية لم يأت من الانجليزية بل من الفرنسية Laïcité التي تعني عامة الشعب غير المتعلمين (ويستعمل في بلدان المغرب العربي مصطلح اللاتئية من هذه الكلمة)... كما أنها كانت تعني بالبداية الناس الذين ليسوا كهنة (اذ كان الكاهن هو المنتعلم الوحيد) دون علاقة بالايمان او عدمه (ولا يزال هذا المصطلح مستعملا في الادبيات المسيحية)
المقالة تعتمد بأجزاء كبيرة منها على مقالة بعنوان نقد العلمانية لأبو زين أوكاي بالا عضو ممثل لحزب التحرير - هولندا. ولا أدري ان يمكن الاعتماد كثيرا على ما يورده اذ أنه يكتب المقال من موقعه كسياسي اسلامي وليس بموضوعية كما أنه لا يورد مصادر أو مراجع للمعلومات التي يوردها. نص المقالة كما أوردها منتدى العقاب
تحوي المقالة العديد من الجمل الإنشائية التي تقرر مثلا أن العلمانية عي إقصاء للدين عن الحياة العامة وأن الاسلام لا يتعايش مع العلمانية والمسيحية تتعايش معها الخ... دون أن يشرح لماذا... في ذلك عدم دقة كبير فالعلمانية مصطلح ينتمي الى العام القانوني أكثر مما ينتمي الى الفلسفة (رغم أن له جذور فلسفية) وهو يعني فصل الدين عن نظام الحكم ولا يتدخل بالمعتقدات الشخصية للأفراد. Histolo2 13:07, 6 يناير 2007 (UTC)
تحياتي وبعد موافق على ما جاء أعلاه بيد أني أودّ أصحح نقطة: كلمة Laïcité بالفرنسية لا تدلّ على غير المتعلمين بل على غير القساوسة. --ابن بحر 19:39, 18 يناير 2007 (UTC)
[تحرير] المقالة غير متحيزة
المقالة غير متحيزة برأيي، لكن فيها تركيز على الجانب الفلسفي للعلمانية وليس الجانب السياسي، وبالنسبة لعدم تعايش الاسلام مع الديمقراطية فهو صحيح من الناحية العملية وواقع الحال الذي تعيشه الدول الاسلامية شاهد على ذلك، ومن الناحية النظرية فأنا أعتقد أنه لا الاسلام ولا المسيحية ولا اليهودية يتوافقون مع العلمانية وذلك لأن الأديان الثلاثة تحتوي على نصوص تمثل قوانين وتشريعات وبالتالي يجب ان يؤمن بها مفتنق هذا الدين الا أن العلمانية ظهرت في اوربا برأيي في زمان ضعفت فيه ثقة الناس بالدين وانتشر فيه الفكر اللاديني والالحاد وازداد أتباع هذا الفكر وبالتالي ازداد التنازع بينهم وبين السلطة الدينية ومؤيديها فظهرت العلمانية كحل وسط بين المتدينين ومريدي سلطته السياسية وبين اللادينيين ورفضهم لسلطة الدين على الحياة عموما، فكان تأويل الدين تأويلا يبعده عن السياسة والحكم والدولة حلا وسطا بين الفريفين، ولا أعتقد ان العلمانية يمكن أن تنتشر في مجتمع وتحقق قبولا عند الناس بدون انتشار اللادينية في اوساط المجتمع وعدم الثقة بقدسية النصوص الدينية. Atheerkt 22:41, 17 مارس 2007 (UTC)

