نقاش المستخدم:عزيز علي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مرحباً بكم في ويكيبيديا الموسوعة الحرة!

نتمنى لكم مشاركة طيبة. هنا بعض الوصلات التي قد تكون مفيدة لك:

أرجوكم ألا تترددوا بطرح الأسئلة عند الحاجة، يمكنكم وضع {{أحتاج مساعدة}} لطرح سؤال، يمكنكم أيضاً استخدام صفحات النقاش لذلك. ولا تنسوا التوقيع بعد ترك رسالاتكم بكتابة ~~~~.


أهلا بك في موسوعة ويكيبيديا. بالأصالة عن نفسي، وبالنيابة عن باقي الزملاء، أرحب بك في الموسوعة. أنا أحد المساهمين هنا. إذا شعرت أنك بحاجة إلى أية مساعدة يمكنك التوجه إلى صفحة ويكيبيديا:الميدان/مساعدة، كما يوجد في القائمة الجانبية عدة وصلات للتحرك ضمن الموسوعة من ضمنها وصلة ويكيبيديا:مساعدة. النقاط في الأعلى هي قواعد أساسية عندنا يرجى منك قرأتها قبل البدء في المساهمة بصورة جدية.

من الأمور المهمة هنا هي عدم النسخ من الإنترنت. نحن نفضل هنا سطرا واحدا من كتابتك الشخصية على 100 صفحة منسوخة من الإنترنت أو أي مصدر أخر ليس من تأليفك. أحد أهم النقاط لدينا هي حقوق النسخ. أي موضوع يوضع هنا يجب أن يخضع لترخيص خاص يسمى ترخيص جنو للوثائق الحرة، وهو يعني باختصار أن أي شخص يمكنه نسخ ما هو مكتوب لدينا، بل حتى بيعه إذا أراد، (طبعا ضمن شروط معينة، منها أن أي شخص يمكنه أن ينسخ ما أنتجه ذلك الشخص بدون أن يدفع له). وعليه لا يمكننا القبول بوضع مقالات لم تكتبها أنت بل قمت بنسخها من شخص آخر لم يقر بوجودها هنا.

نقطة أخرى هو عدم الكتابة عن نفسك. إذا كنت شخصا مهما سيكتب شخصا ما عنك مقالة هنا يوما ما. كما أننا لا نشجع أن تكتب عن عائلتك أو عشيرتك. هنالك القليل من الأمور لا يحبذ وجودها ضمن صفحات الموسوعة.

كما أرجو أن تنتبه إلى أن ما ينطبق على نسخ النصوص ينطبق على الصور. هنالك بعض الشرح عن حقوق النسخ للصور. ولكن بشكل عام ربما من الأفضل التريث قليلا قبل وضع الصور هنا، على الأقل حتى تتعرف على المكان أكثر وتتمكن من التحرير.

هنالك الكثير مما ينقصنا وأية جملة تضيفها إلى الموسوعة تساهم بها في مساعدة غيرك وتقديم معلومة حرة تبقى تدور في فلك المعرفة، بشرط ألا تكون متحيزة. أنت تعرف الكثير وقد تعتقد أن تلك المعرفة غير مهمة ولكنها في الواقع كنز لغيرك. مثلا اذهب إلى صفحة مدينتك، وضع فيها أية معلومة أنت متأكد من صحتها (عن المدينة طبعا   ). إذا لم تجد صفحة للمدينة انشئ أنت صفحة عنها. لا تقلق سيوجد آخرون يساعدونك إذا تعثرت في نقطة معينة.

تذكر أن الجميع يعمل هنا بشكل تطوعي؛ البعض يكتب حبا بالكتابة، البعض يكتب حبا بالعلم، البعض يكتب من وجهة نظر أن العمل هنا حسنة جارية، والبعض يكتب حبا بالآخرين. مهما كان السبب الذي يدفعك للمشاركة معنا تذكر أن الجميع متطوع هنا، فلا داعي لتكون قاسيا على أحد. إذا اختلفت مع شخص حول فكرة ما في إحدى المقالات فلا داع لعمل حرب بينكما. هنالك صفحة نقاش لكل مقالة وهنالك مجال لعرض جميع الآراء، وهذا ما نبحث عنه. اختلاف الآراء هو أمر رائع لأنه يتيح لمن يقرأ المقالة أن يرى جميع الآراء. أحد أضخم المشاكل هنا هي حضور أشخاص يعتقدون أن العلم ينبع منهم، وأن أية مخالفة لما يعتقده هو أمر لا يغتفر. فمثلا هنالك من يأتي ويقول أن العشيرة الفلانية هي أهم عشائر التاريخ (مع أن مقالات العشائر شبه ممنوعة هنا) وهنالك من يأتي ويقول أن الكاتب الفلاني هو أفضل من كتب... إلخ. مثل تلك المساهمات لا دور لها إلا دفع المساهمين إلى الخلاف. هنالك دائما جمل وعبارات يمكن أن يتفق عليها الجميع. إذا لم تستطع الوصول لهذه العبارات فبكل بساطة ضع عبارات أخرى مثل ويعتقد آخرون بأن واكتب ما تراه صحيحا.

هذا يقودنا إلى أمر مهم آخر وهو أننا موسوعة، فمثلا يأتينا شخص ليقول أن فلانا من الناس هو كاتب مهم. ونبحث خلفه فلا نجد أحد قد سمع به. عند الكتابة عن أي شخص يجب التأكد من أنه يحقق الحد الأدنى من الشروط المطلوبة، وتأكد من أن تضع وصلات للمصادر التي تثبت كلامك. عند حدوث خلاف بين طرفين حول صحة نقطة معينة سيبقى فقط الجزء المدعوم بوصلات لجهات ومصادر يمكن الوثوق بأخبارها مثل الجزيرة نت وما شابه ذلك. لا تحاول وضع منتديات أو مدونات عادية كمصدر للأخبار، ستضعف حجتك بدلا من تقويتها.

أنا آسف إذ أطلت عليك وآسف إذ قدمت لك قائمة ممنوعات ولكن هذا هو ملخص لما هو ممنوع عندنا وباقي الأمور مسموح بها. طبعا (بشرط عدم التخريب في الموسوعة   ).

مع احترامي الشديد وترحيبي الحار -- محمد. (راسلني) 23:39, 18 يناير 2007 (UTC)

فهرست

[تحرير] يهود عرب

مرحبا أخ عزيز و شكرا على مساهماتك لكن لدي سؤال هل مساهماتك هي من كتابتك الخاصة ام هي نقل مع تغيير الأسلوب أم هي نقل حرفي ؟...و شكرا و أرجو دوام مشاركتك معنا لأثراء الموسوعة. A z i z 02:37, 7 فبراير 2007 (UTC)

مرحبا أخ عزيز بالنسبة ل نقاش التصنيف:يهود عرب فلقد كتبت المقالة في نطاق صفحات النقاش لذا وجب نقلها الى نطاق المقالات فنطاق المقالات يجب أن لايبدأ بكلمة (نقاش: أو مستخدم: أو تصنيف:)...و شكرا A z i z 21:02, 10 فبراير 2007 (UTC)

سلام عليك أخ عزيز! شكرا لك على المبادرة وعفوا على تأخري بالرد. أنا - كما تعرف - جديد على الموقع ويجب أن أتعلم، كلما سمح لي الوقت. أنا لست مفكرا ولا فنانا محترفا، ولا أسعى لذلك. أحب الإطلاع والبذل من أجل الأفضل. ما أكتبه هو مزيج من النقل والنقد والمساهمة الذاتية. أنا حريص على ذكر المراجع فيما أعرض وإن كنت أهمل تحديد الصفحات. رغم ذلك لست متأكدا بعد بإن الموسوعة "الويكيبيديا" أو غيرها من الساحات العامة هي المكان الصحيح لتبادل المعارف وإجراء الحوارات الصريحة. الحرية - كما تعلم - في أعتى الديموقراطيات مسموح بها، إلا في الدين والسياسة والجنس. عندما أدرك ذلك، اتوقف عن الكلام (غير) المباح. ربما هذا يفسر حجم الموسوعة في القسم المسماة ظلما وإغتصابا عبرية (50.000) مع حجم القسم العربي (20.000). والله أعلم! وتقبل أرق التحية ع ع 18:46, 11 مارس 2007 (UTC)

[تحرير] يهود عرب

اسمح لي بأن أنتقد مقالتك:

  • لم أفهم ما ذكر في القسم الأول من مقالة يهود عرب. اليهودية ديانة عربية، وبنو إسرائيل هم من العرب المستعربة؟
  • علامات التعجب في بعض مناطق المقالة تشير إلى ردة فعلك (رأيك الشخصي)، هذه موسوعة.
  • لماذا تسمى اللغات السامية لغات عربية؟
  • أيضا هناك معلومات مثل، كانت اليهودية ذات انتشار واسع بين العرب قبل الإسلام، لا هذه معلومة خاطئة.
  • هناك الكثير الكثير الكثير من العبارات التي تحتاج إلى مصادر. لا نكتفي بوضع قائمة مراجع. هناك معلومات بحاجة إلى توضيح أكثر من ناحية المصادر.

يعطيك العافية ولي عودة. --Marquez 14:06, 8 مارس 2007 (UTC)

أيها السيد Marquez

السلام عليك ومرحبا بنقدك ومشاركتك!

سأحاول التوضيح، ما سمح لي الوقت بذلك، وسأحاول لاحقا شرح رأيي في كل النقاط، التي تفضلت بطرحها أو نقدها:

أولا: فيما يتعلق بالهوية العربية والديانة اليهودية

  1. إن ما ينشأ في أي بلد ينسب إليه ومن أبسط الامور وأكثرها بداهة أن يكون كل ما حدث ويحدث على الأرض العربية منذ فجر التاريخ ملكا لجميع لعرب بكل أعراقهم ودياناتهم ومذاهبهم السياسية وجزئأ من تراث الوطن العربي وتاريخه وهذا ينطبق على الدين أيضا.
  2. إن مواطني البلاد العربية وشعوبها اليوم بغض النظر عن إنتمائاتهم العرقية والطائفية والمذهبية والدينية والسياسية، التي تتطور وتتبدل بمرور الوقت، هم أمة واحدة - نسميها كما نتفق - وهم أحفاد وورثة كل الشعوب والحضارات السالفة التي قامت في وطنهم وإمتداد لها، حتى وان تطورت الثقافة واللغة والدين وتبدلت الأسماء والمصطلحات (البحر الأحمر هو نفسه بحر القلزم). وأن علاقة الأمة العربية باليهودية والنصرانية والإسلام وأنبيائها وكتبها المقدسة هي علاقة هوية وطنية أيضا، وليست علاقة دينية فقط، وهي تختلف بالتأكيد عن علاقة الشعوب الاخري المؤمنة بهذه الأديان وحسب. كذلك الأمر فيما يخص علاقة العروبة بالسومريين والاشوريين والبابليين والمصريين والأحباش واليمنيين والآراميين والعبرانيين والبربر. حتى بعض العلماء والمفكرين الأوروبيين كتبوا على سبيل المثال ما معناه: إن تاريخ الشرق يتجدد أحيانا على شكل ثورات دينية وأنه لا يمكن النظر إلى الثورة المحمدية، التي قادها محمد في مكة في بداية القرن السابع الميلادي ولا فهمها بمعزل عن تاريخ الأمة العربية الطويل منذ فجر التاريخ وتطور الدين ونظم المجتمع والدولة في الشرق. كما أن ماركس وإنجلز، على سبيل المثال، ذهبا في الرسائل المتبادلة بينهما، والتي نشرت فيما بعد، إلى أن بعض القبائل العربية التي لا زالت معاصرة لهما في القرن التاسع عشر، إحتفظت بأسمائها القديمة منذ مئات السنين دون تغيير يذكر، وضربا مثلا على ذلك بقبائل بني خالد، المنتشرة في الجزيرة العربية والشام والعراق آنذاك، والتي قالا أنها هي نفسها مؤسسة الدولة الكلدانية في الألف الثالث قبل الميلاد، ولهذا كان إسم الدولة والحضارة (أنظر إلى رسائل إنجلز وماركس، المصدر يتبع لاحقا...).
  3. ان التوحد والتوحيد من سنن الحياة والتطور، بل وتصبح أحيانا ضرورة ملحة لا بد منها من أجل البقاء: فالأفراد يتحولون إلى أسر، والأسر إلى عشائر، والعشائر تتحول مع الوقت إلى قبائل، والقبائل تؤسس مجتمعة القرى والمدن، وهذه تصبح أمما ودولا تكبر وتصغر حسب الظروف والحاجة. وإذا اقتضت الضرورة أو تبدلت الظروف حدث العكس أيضا، حيث يتفتت الموحد إلى أجزاء ويعم الخراب بعد العمران، كما يقول العلامة إبن خلدون.

لقد تبين أيضا من دراسات كثيرة، بأن معظم قرابات الدم والرحم التي يقوم عليها النسب القبلي والقومي غير صحيحة او غير أكيدة، حيث تم وضعها، بل تأليهها وتقديسها أحيانا لتحقيق أهداف حيوية ملحة ومصالح مادية وإجتماعية وسياسية مشتركة (انظر: أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة/ فريدريك إنجلز)، وهذا أمر مشروع، إذا كان يخدم الرقي وتقدم الإنسانية جمعاء وبعيدا عن التعصب والعنصرية والعدوان والأطماع الإستعمارية.

إن ظهور الأمة العربية بشكلها الجديد مع ظهور الإسلام، الذي سبقته ومهدت له حركات الثورة والتمرد، التى خاضتها اليهودية والنصرانية في المنطقة العربية ضد الإمبراطوريتين الرومانية والفارسية، لم تكن إلا محاولات للنهضة والتحرر والوحدة بعد ليل حالك طويل خيم على صدر الامة منذ إحراق بابل عام 558 ق.م واستمر حوالي إثني عشر قرنا، أي حتى بزوغ فجر الإسلام في القرن السابع الميلادي وتوحيد المنطقة شعبا وأرضا وحضارة ولغة وأديانا، كي تحطم الأصفاد وتخرج من عصور الذل والمهانة والقهر.

من ناحية نسب العرب وبني إسرائيل (التاريخيين طبعا وليس الصهاينة في فلسطين):

فإن النسابة العرب والإخباريين والمؤرخين القدما - بكل إيجاز - يقسمون العرب إلى ثلاثة فروع:

  • العرب البائدة، كطسم وجديس والعماليق
  • العرب العاربة وهم القحطانيون، ينتسبون إلى قحطان، الذي ربما تعنيه أيضا التوراة في شجرة نسب إبراهيم، تحت إسم "يقطن"، وهم عرب اليمن.
  • العرب المستعربة وهم العدنانيون، ويعيد النسابون نسبهم إلى سيدنا إبراهيم عليه السلام. ومنهم قريش

من جهة أخري تعود التوراة بنسب بني إسرائيل - كما أسلفت - إلى يعقوب ابن إسحاق إبن إبراهيم عليهم السلام. بهذا أصبح إبراهيم في نفس الوقت الأب الأكبر لبني إسرائيل وللعدنانيين (العرب المستعربة)، مما يدعو إلى الأخذ بأن بني إسرائيل ينتسبون أيضا إلى الفرع العربي المسمى العرب المستعربة، مثلهم في ذلك مثل العدنانيين. وإذا أخذنا في الإعتبار، إعادة التورات في مواضع كثيرة نسب إبراهيم إلى آرام والآراميين، فأن صورة الشعب الواحد - الذي يضم الآراميين والعبرانيين والعرب - تصبح أكثر وضوحا، بغض النظر عن الإسم الذي يختارونه لأنفسهم.

قضية مصطلح "السامية والساميين"

لم يجمع العلماء والمؤرخون أبدا على صحة إستخدام هذا المصطلح، الذي وضعه المستشرق والمؤرخ الألماني أوجوست لودفيج شلوتزار August Ludwig Schloezer في عام 1781 م واستنتج منه بالإعتماد على تفسير أحادي الجانب وخاطيء للتوراة، بأن معظم شعوب العالم - ومن ضمنهم العرب والصينيون والهنود والفرس واليونانيون والرومان والأفارقة - ينتسبون إلى النبي نوح، وأن الشعوب العربية (آشوريون، بابليون، مصريون، عبرانيون، عرب، بربر، أحباش، يمنيون)، الذين كان لهم لغة واحدة "سامية" ينتسبون فقط إلى سام بن نوح. وحيث أن معظم المؤرخين يتفقون على أن الموطن الأصلي لنوح ولأولاده هو الجزيرة العربية، فلا يمكن أن يكون النبي نوح (عليه السلام) أبا للشعوب المذكورة كلها. وحيث أن موطن "الساميين" الأصلي هو موطن أبيهم نوح ولغاتهم المتشابهة جدا تعود على الأرجع إلى لغة واحدة، فمن الجائز أن نسميهم العرب القدماء. يمكن العودة إلى المقال التالي للحصول على بعض التفاصيل، ولو أني لا أوافق على كل ما يرد فيه، خاصة القول بأن بني إسرائيل أو اليهودية دخلاء على العرب:

http://www.modersmal.sodertalje.se/Lil-motaalati/Arabiska-histor_files/Arabiska-histor.htm

أخي السيد مركيز، عفوا على التوقف الآن.... للموضوع بقية والسلام عليك ع ع 18:46, 11 مارس 2007 (UTC)

[تحرير] يهود عرب

المقالة تحتوي على العديد من الأخطاء

أولاً العبرية ليست مشتقة من العربية ، وأكيد الآرامية ليست مشتقة من العربية، بل على العكس، العربية مشتقة من الآرامية (وهناك من يناقش أن العربية الغير منقوطة هي ما تم إشتقاقه من الآرامية بصورة قريب المباشرة). نعم، العديد من كتب التوراة كتبت بعد عصورها ، فلم يكتب آدم قصته ولا كتب إبراهيم رسالته. ولكن يؤمن اليهود أن التوراة كتب بوحي من عند الله، كما هي الحال مع القرآن (الذي تكلم عن أنبياء أتو بآلاف السنين قبله). اليهودية هو إسم حديث للديانة، فهي لم تؤسس بصورة مباشرة مثل الديانة الإسلامية. بل تم تأسيسها عبر القرون. رأس الديانة اليهودية (وأول يهودي برأي اليهود) هو أبراهيم، الذي ينحدر من قبيلة في مدينة أور (في العراق حالياً) قم هاجر الى أرض كنعان، وهناك هاجر أبنه يعقوب وأبناؤه الى أرض مصر (التي هي ليست عربية، بل قبطية) ومن ثم عادوا الى أرض كنعان (التي تسمى حديثاً بأسرائيل، أو فلسطين) . فهذا يعني ان عبارة (تأسست اليهودية في غرب الجزيرة العربية) هي عبارة خاطئة. وغيرها الكثير . أرجو إلتزام الحيادية وذكر المصادر ، وليس ذكر بحوث غير محايدة ليس فيها أثر من الصحة و لا يمكن التأكد من صحتها. --LORD ANUBIS (ناقش) 13:41, 8 مارس 2007 (UTC)

المقال يجتاج لإعادة كتابة بصورة أكثر موسوعية تستعرض وجهات نظر الجميع وليس مصادر أحادية كما هو الحال الآن، وبما أن الموضوع خلافي بعض الشئ يرجى الاستناد إلى مصادر منشورة على الانترنت وليس كتب يصعب الوصول إليها، إضافة إلى هذا فأن المقال يحتوي على مغالطات كثيرة مغلفة بنزعة قومية، فعلى سبيل المثال يقول المقال (فيما يتعلق بعبراني وعربي وأعرابي فهناك دراسات وإستنتاجات لغوية وتاريخية تؤكد إنها كانت تحمل نفس المعنى)و (وبناء على ذلك فكل ما كان يعرف قديما في عصر التوراة بعبري أو عبراني وربما أرامي أيضا، فهو عربي بلغة العرب في الأزمنة اللاحقة) أرجو إضافة مصدر لهذه الدراسات، فأنا أتكلم اللغة الآرامية وأعرف أن كلمات عربي وعبراني وآرمي ذات معان مختلفة باللغات السورية القديمة، فآرامي ܐܪܡܝܐ معناها ساكن المرتفعات و عربي ܥܪܒܝܐ معناها ساكن الصحراء وتأتي من ܥܪܒܐ صحراء أو بادية، وكلمة عبراني جاء استعمالها لاحقا للدلالة على بني اسرائيل الذين عبروا نهر الأردن باتجاه فلسطين أي في فترة لاحقة لزمن ابراهيم، أما نص الكتاب المقدس الذي استشهد به المقال فقد نقله نقلا خاطئا فالنص يقول (أَراميا تائها كان أَبِي فانحدر إِلى مصر وتغرب هناك) (تثنية 26: 5) وليس (أنا عبراني وآراميا كان أبي).

بالإضافة إلى ذلك القول بأن أصول اليهود وغيرهم من الساميين عربية غير دقيق على الإطلاق، فالعرب جزء من الشعوب السامية وليست جميع الشعوب السامية بعربية، العبرانيون والآراميون والعرب وغيرهم شعوب سامية ينحدرون من أصل واحد ولكن لايجوز أن نفرض تسمية شعب واحد على باقي الشعوب، واللغات الآرامية والعبرية والأمهرية والعربية من اللغات السامية وليست لغات عربية ولا يجوز أن نسميها عربية لمجرد أن العربية هي اللغة السامية الأكثر انتشارا اليوم، لا بل ان معظم اللغات السامية تسبق العربية تاريخاً وأبجديةً وأدباً.

على سبيل المثال جميع الأوربيين ينحدرون من أصول آرية، هل يجوز أن نسمي الشعوب الأوربية شعوب آرية ولكن أسبانية، أو هل يجوز أن نقول بأن اللغة الإنكليزية من اللغات الفرنسية.إذا لايجوز فرض تسمية شعب على باقي الشعوب أو اسم لغة على باقي اللغات.--آرام 17:12, 11 مارس 2007 (UTC)



حضرة السيدين لورد وآرام!

أشكركما على المشاركة في النقاش وأدعوكما إلى دعم إعتراضاتكما بالإدلة والمصادر الدقيقة (التي لا يجب أن تكون دائما أراء إستشراقيه غربية إستعلائية ومعروفة بعدائها لنا ولكل ما هو عربي وإسلامي وتحرر عالمي من الإستعمار والهيمنة السياسية والثقافية)

أرجو وآمل بأنكما لاتمثلان مدرسة واحدة، لا تطيق سماع الآراء المخالفة.

فيما يتعلق ببعض ملاحظات الأخ رامي، مثل العلاقة بين الآرامية والعبرانية والعربية فهي بصراحة مفيدة لي وأشكره على هذا التنبيه، وأوافقه كذلك على أنها بحاجة إلى المزيد من المراجعة والتمحيص والتدقيق في المصادر والأبحاث والروايات والتحقق من قيمتها العلمية، التي لايجوز أبدا التعامل معها، وكأنها أديان أو كتب مقدسة، لا تحتمل إلا الإيمان أو الكفر، والعياذ بالله. لكن الحقيقة الكاملة أو المطلقة ستبقى دائما غاية لا تدرك، وصحة النظريات والنظرات والإجتهادات تبقى أيضا نسبية.

لقد دللت على ما أقول وأذهب إليه بمصادر وأبحاث معروفة، وهذا ما لم تفعلاه حتى الآن، ولم تفندا أي شيء كتبته حقا. الإدعاء فقط بأن المقالة تحتوي العديد من الأخطأ لا يكفي لمواصلة النقاش بطريقة سليمة أو اثرائه، والتمسك بمصطلحات مغلوطة (مثل السامية) لبعض المسبشرقين (المعروفين بالعنصرية وبالبعد عن الحياد والعلمية فيما يتعلق بتاريخ الشعوب غير الأوروبية)، تلك المصطلحات المرفوضة من قبل عدد كبير من الباحثين العرب وغير العرب، كما دللت على ذلك بذكر المصادر ومن بينها آراء بعض من يسمى بالمؤرخين الجدد في إسرائيل، أمر لا يعتد به كنقد، ولكني احترمه على كل حال كرأي مخالف، كما أطالبكما بإحترام الآراء الأخرى، وان كنا نرفضها أو لم تعجبنا دائما.

في النهاية أود أن أحيلكما إلى صفحة نقاشي وردي السابق على السيد الأخ مركيز، حول نفس الموضوع والنقاط، التي تفضلتما بالإعتراض عليها. كما أنصحكما بقراءة مقالي جيدا، قبل أن تنسبا إلى المقال ما ليس فيه (ما لم يقله مالك في الخمر)، كالإدعاء، بإني أعيد اليهود إلى أصول عربية. فأنا كتبت بشكل واضح وجلي بأن اليهودية، مثلها مثل النصرانية والإسلام، رغم عروبة أصلها، فأنها عقائد وأفكار ومكتسبات حضارية ذات أبعاد إنسانية وعالمية أيضا، ولهذه الأسباب أصبحت بمرور الوقت ديانات عالمية - وهو شرف عظيم لكل الحضارات العربية وأديانها - يتوزع أتباعها على جميع قارات العالم وأممه وشعوبه. فإذا كان بعض اليهود قديما وحذيثا عربا، فلا يمكن القول بأن جميع اليهود في العالم يشكلون أمة أو شعبا واحدا، كما يدعي الغرب والصهاينة. إن يهود الخزر مثلا، ذوي الأصول المغولية - التركية، الذين كانوا وثنيين قبل تحول دولتهم مملكة الخزر، والتي كانت قائمة على ضفاف بحر الخزر (بحر قزوين) والبحر الأسود، إلى الديانة اليهودية في القرن الثامن الميلادي، والذين ينحدر منهم يهود أوروبا والغرب ويشكلون 80 - 90% من يهود العالم اليوم، لا يمتون إلى سيدنا إبراهيم وبني إسرائيل ولا إلى العرب والعبرانيين والآراميين بأي صلة قرابة أو نسب. كذلك لم يتعرضوا للسبي أو الطرد أبدا - كما تدعي الصهيونية - لا من الحجاز ولا من فلسطين في أي وقت. للمزيد من التفاصيل حول هذه النقطة بالذات، يمكن الرجوع إلى المصدرين التاليين:

تاريخ يهود الخزر/ د.م. دنلوب، نقله إلى العربية سهيل زكار

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/266D911C-94E8-478C-9182-56ED87FB60E0.htm?wbc_purpose=Basic_Current_Current_Current_Current_Current

وتقبلا تحياتي! ع ع 18:46, 11 مارس 2007 (UTC)

تمّ الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4:%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF_%D8%B9%D8%B1%D8%A8"

  • تحياتي أخ عزيز، اطلعت على التعديلات التي قمت بها في مقال اليهود العرب وهي مثيرة للاهتمام. سوف أجاوبك على ردك حول تساؤلاتي في وقت لاحق، أتمنى منك أن تداوم في المساهمة في ويكيبيديا فالموسوعة بحاجة لمستخدمين يتميزمون بروح المثابرة التي تملكها --آرام 11:54, 12 مارس 2007 (UTC)

[تحرير] عرب يهود

قمت بكتابة مداخلة في نقاش هذا الموضوع... وأنتظر ردودك هناك (وليس هنا)... على فكرة إنني أقدر مجهودك الكبير في كتابة مقالك ونقاشي هدفه أن يكون نقدا بنّاء.

أعجبني ما أجبت به ماركيز بقولك: "لقد تبين أيضا من دراسات كثيرة، بأن معظم قرابات الدم والرحم التي يقوم عليها النسب القبلي والقومي غير صحيحة او غير أكيدة، حيث تم وضعها، بل تأليهها وتقديسها أحيانا لتحقيق أهداف حيوية ملحة ومصالح مادية وإجتماعية وسياسية مشتركة" وهو أمر قريب من رؤيتي لذلك وشخصيا لا أؤمن بالتقسيم التقليدي (عرب عاربة ومستعربة... نسل قحطان الخ...) بل أظن أن الأمة العربية هي نتاج انصهار العديد من الشعوب الاسيوأفريقية في ظل الدولة (والحضارة) الإسلامية ولا شك... مما يذكرني بفقرة قرأتها بويكيبيديا الإنجليزية [1] اقرأها فهي مثيرة للإهتمام (ولا أدري مدى دقتها).

سأضيف أنت في مقالك لا تذكر العهد الحديث (أي وضع اليهود في الدولة العثمانية المتأخرة والدول العربية)... وسأقول أيضا أن أغلب اليهود اليوم (حسب رأيي) يرون أنفسهم جزءا من الأمة اليهودية وغالبيتهم صهاينة... طبعا هنالك شواذ (مثلا نعوم تشومسكي أو جماعة ناتوري كارتا) ولكن الغالبية العظمى صهيونيون ولذا اليوم يشكلون أمة لاجتماعهم بلغة و"أهداف حيوية ملحة ومصالح مادية وإجتماعية وسياسية مشتركة" بغض النظر عن صحة كونهم من نفس النسل.

وملاحظة أخرى بعض مصادرك تعتمد نظريات خلافية مثل نظرية أن أرض اسرائيل (التاريخية) هي أرض السراة في عسير (ولنسمها نظرية كمال الصليبي وشركاه) وقد تكون صحيحة إلا أنني من قرائتي لكتابين للصليبي التوراة جاءت... والبحث عن يسوع لم أجد فيها براهين قاطعة بل هي تحليل لنصوص وأسماء... لا شك أن النظرية مثيرة للاهتمام وتشكل نظرة مختلفة ولكن هذا لا يعني صحتها بالضرورة وعليك وضع وجهات النظر الأخرى للابتعاد عن الانحياز.

لم أتوقع أن يكون ردي هنا طويلا ولنتفق أن نتناقش حول الموضوع في صفحة نقاش المقالة.

--Histolo2 21:45, 13 مارس 2007 (UTC)

  • قمت بإضافة مداخلة أخرى في النقاش Histolo2 10:13, 16 مارس 2007 (UTC)
  • تحية طيبة أخ عزيز، وأشكرك على التعليق على بعض التساؤلات التي وضعتها أعلاه، ولكن من ناحية أخرى أرى بأنك تدعو للنقاش والاستشهاد بمصادر ولكنك تعلن سلفا بأنها غير مناسبة فتقول (التي لا يجب أن تكون دائما أراء إستشراقيه غربية إستعلائية ومعروفة بعدائها لكل ما هو عربي وإسلامي)، فأنا استطيع أن أقول ذات الشئ عن المصادر التي تستخدمها انت في المقال فهي (لا يجب أن تكون دائما أراء شرقية متحيزة إستعلائية ومعروفة بعدائها لكل ما هو غربي وغير عربي وليبرالي ). لقد ذكرت لك سابقا أن مقالتك التي كتبتها هنا مشكورا أكثر من رائعة وماينقصها هو ذكر الرأي الآخر، وعدم الكلام بشكل قطعي. هذه نقطة والنقطة الأخرى التي أريد ان اسألك عنها خارج إطار هذا الموضوع قليلا وعلى اعتبار أنك على اطلاع... متى وردت كلمة عربي لأول مرة في المخطوطات التاريخية القديمة؟

وشكرا لك مجددا ولهستولو أيضا على الحوار الراقي الذي دار بينكما في هذه الصفحة --آرام 12:56, 18 مارس 2007 (UTC)