نقاش:عيسى بن مريم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
لم افهم سبب حذف العبارات من المقال؟ أبو سليمان 14:15, 10 اكتوبر 2004 (UTC)
أرى أن يتم انشاء صفحتين، تتحدث الأولى عن "يسوح المسيح" من وجهة النظر المسيحية، والمسيح عيسى بن مريم من وجهة النظر الإسلامية.
غربية
ما من بأس. لنعمل على تعديل وفصل المقالين فيما يتناسب مع الروايتين. أبو سليمان 20:36, 10 اكتوبر 2004 (UTC)
ورد في الموسوعة الانجليزية انه من المرجح ان يسوع وعيسى هما اسم واحد (كما تقول يسا و يسو) يلفظ بطريقتين ، وانا ارى ان الحديث في كل الاحوال يدور حول نفس الشخص ، ولا ارى سببا للفصل في مقالين ، ولكن توضيح نظرة كل من الاتجاهين اليه هو الانسب ، ولا شك انه في حال تجمع كمّ كبير يسمح بتكوين مقالين ، فلا بأس بذلك ولكن ارى انه من الضروري الابقاء على ملاحظات تشير الى ان هذا الامر او ذاك مختلف عليه ! وذلك دعما لشمولية المقالات وحيادها واعطائها اكمل صورة حول كل موضوع.--ميسرة 22:27, 10 اكتوبر 2004 (UTC)
- 
- لا أعتقد انه من المناسب فصل المقالين بسبب وجود إسمين، من الممكن إستعمال التحويلات، وجعل أكثر من إسم يشير لنفس المقال. أما بالنسبة للروايتين، فلا بد من ذكرهما في نفس المقال، ذلك أن الموسوعة مكان محايد، ولا يجوز أن يكون هناك مقال من طرف واحد، وآخر من طرف آخر. -- عصام 06:46, 11 اكتوبر 2004 (UTC)
 
واضح أن الاسمين متقاربان وينظر إليهما على أنهما يشران إلى الشخص عينه. لا مانع من ربطهما معا طالما لم تطغ وجهة نظر على أخرى، أو لم تطمس وجهة نظر ثالثة. عظيم.[[مستخدم:غربية|:غربية]] 09:12, 11 اكتوبر 2004 (UTC)
- 
- المقال يجب أن يحتوي على الأقل ثلاث أجزاء، الجزء الأول، تعريفي محايد، لا يحتوي على فرض لوجهة نظر معينة، ومن ثم تأتي الأقسام مثل (عيسى بن مريم في الإسلام) و (عيسى بن مريم في المسيحية) و حتى نظرة اليهودية .. ما يهم هنا هو أعطاء كافة المعلومات اللازمة ذات علاقة، بغض النظر عن اتفاقها مع وجهة نظرنا- عصام 09:31, 11 اكتوبر 2004 (UTC)
 
- 
- 
- اعتقد انه من الصعب تعريف عيسى بن مريم بشكل محايد حسب اقتراح عصام، ولا أعلم ماهي وجهة نظر اليهود في الموضوع. اقترح الاتي : العمل على المقالين بشكل منفصل في الوقت الحالي والنظر في امكانية تشكيل مقال واحد في النهاية عن طريق دمج المقالين في مقال واحد حسب اقتراح عصام. فمن السهل الاسترسال في شخصية عيسى بن مريم من جانب مسيحي في مقال، ومن جانب اسلامي في مقال اخر. أبو سليمان 14:10, 11 اكتوبر 2004 (UTC)
 
 
- 
في انتظار الاتفاق على صيغة نهائية (ان ما زلت ادعم ان يكون مقالا واحدا) سمحت لنفسي بوضع وصلات الى مقالات مزدوجة بالالمانية والانجليزية واعدت ترتيب الفقرات ، وانا ارى انه من الافضل ان يوضع القسم الذي يتحدث عن انقسام اتباعه في مقال آخر ، لربما المسيحية مثلا ، وذلك في حال اصبح هناك ما يكفي من المعلومات عن المسيح ليكون مقالا شاملا . وبالمناسبة ، ارى ان تسمية المسيح ستكون الافضل والاكثر حيادية لاستخدامها في الوصلات بين المقالات ،اذ انها تستخدم عند اتباع كلتا الديانتين (المسيحية والاسلام) وذلك بورودها في كل من الانجيل والقرآن على حد علمي ، وفي حال وجود ابهام باسم المسيح كالحديث عن المسيح الدجال مثلا او غير ذلك فانا ارى ان سطر توضيح في بداية المقال او صفحة توجيه ستحل الاشكال على احسن وجه.--82.213.33.86 00:42, 26 اكتوبر 2004 (UTC)
أثني على فكرة تسمية المقال "المسيح"، إن كان لا بد من وجود مقال واحد. لا يزال المقال خليطا من وجهات نظر مختلفة؛ فهو يتحدث عن عيسى بين مريم نبي الله، وهي وجهة النظر الإسلامية، ثم يعرض للأناجيل الأربعة القانوية، بدلا من رأي عامة المسلمين في الإنجيل ككتاب موحى من الله.--[[مستخدم:غربية|:غربية]] 10:47, 27 اكتوبر 2004 (UTC)
وجدت مقالا آخر عن يسوع المسيح. وقمت بفرز وجهتي النظر في المقالين.--[[مستخدم:غربية|:غربية]] 19:00, 31 اكتوبر 2004 (UTC)
| فهرست | 
[تحرير] هل قال ابن حزم بصلب المسيح؟
لا يحضرني المصدر الذي قيل فيه أن ابن حزم قال بصلب المسيح 12 ساعة، ولا أعلم بصحة هذا الشيء أيضاً، فأرجو من أحد الإخوة التثبت. -- تركي 10:09, 1 فبراير 2005 (UTC) 8888888888 تكلم ابن حزم عن تهافت قصة الصلب في الأناجيل الأربعة, في الجزء الأول من كتابه الفصل في الملل والأهواء و النحل, فليراجع هناك ففيه إبطال مزاعم من قال بأن ابن حزم يقول بصلب الميح وحاشاه. وكتبه أبو أيمن الظاهري في 4 يونيو 2004.
[تحرير] لا حاجة لمقالتين عن موضوع واحد
يمكن كتابة وجهة نظر المسلمين والمسيحيين في عيسى عليه السلام في نفس المقالة ولا حاجة لمقالتين, فالمقالة التي في الموسوعة الانجليزية تتكلم عن رأي المسيحيين والمسلمين والهندوس في المسيح بمقالة واحدة. Scorpix 08:22, 13 أغسطس 2005 (UTC)
[تحرير] دمج المقالين في مقال واحد اسمه المسيح
أقترح دمج مقال يسوع المسيح وعيسى ابن مريم في مقال واحد اسمه مسيح (المسيح). بما ان اسم يسوع وعيسى يدلان على نفس الشخص، ولكن يسوع اسم يستخدمه المسيحيون، وعيسى يستخدمه المسلمون. أما كلمة المسيح (ومع أنها كلمة شاملة بالأساس، ولا تخص ابن مريم)، فهي موجودة في الإنجيل والقرآن، وعندما يقال بالعربية المسيح، فمفهوم ضمناً عن من الكلام، بغضّ النظر عن الديانة. --Fjmustak 21:38, 29 ديسمبر 2005 (UTC)
[تحرير] هذه المقالة عن وجهة النظر الإسلامية
الوجهتان المسيحية والمسلمة مختلفتان جدا، ففكرة الفصل مناسبة.
إلى من حذف تعديلاتي، الرجاء إضافة وجهة النظر المسيحية في المكان المناسب.
أو النقاش، أو الاتصال بي، أو التعليق والتصحيح، أما الحذف بدون ذكر للسبب فهو غير لائق،
وشكرا
Azdiyy 08:53, 18 يناير 2007 (UTC)
الموسوعة ليست للجدل الديني (أنا المذنب هنا)، ولكن نقل أدلة طرف واحد واسكات طرف آخر هو (تعرفونهم من ثمارهم) (أخيرا هل حقا هذا ليس منتدى للجدل الديني إذا ماذا تسمي ماهاجمة به المسيحية أعلاه) الأزدي
- المسيح حسب الكتاب المقدس هو ابن الله { مرقس 1 : 1 } ، وهو الرب { لوقا 20 : 41-44 } ، وهو واحد مع الله الآب { يوحنا 10 : 30 } ، وهو الله نفسه الذي ظهر في الجسد { 1تيموثاوس 16:3 } .
هذا هو إيمان المذاهب المسيحية الأساسية الكاثوليكية والأرثوذكسية والقسم الأكبر من البروتستانتية وهو الأوسع انتشارا في العالم بين المسيحيين كما هو موضح في المقالة.
يقول الصديق صاحب المداخلة السابقة ولكن الكثير من المسيحيين (التوحيديون، شهود يهوه، المورمون وغيرهم) لايقولون بأن المسيح إله، لأن تفسير الأناجيل يجب أن يتم بطريقة شمولية، وليس انتقائية
هذا خطأ لآن الطوائف المذكورة لاتشكل إلا نسبة بسيطة مقارنة بالطوائف المسيحية الأساسية ذات التاريخ العريق والسحيق، كما أن عشرات الملايين من المسيحيين يعرفون كيف يفهمون كتبهم وكيف يجب تفسيرها وهم ليسوا بحاجة لانتظار رأي الصديق لفهم الطريقة الواجب اتباعها بتفسير الإنجيل. تماما كما أن المسلمين وغيرهم من أتباع الأديان الأخرى ليسوا بحاجة لرأيي لمعرفة كيفية تفسير كتبهم الدينية.
ومن يريد تفسيرات الكنائس المسيحية الأساسية للآيات المذكورة أعلاه فبإمكانه أن يبحث على الانترنت وسوف يجدها من مصادرها الحقيقية وإن لم يجدها يمكنه الاتصال بي لأدله عليها لآن الموسوعة كما ذكر الصديق صاحب المداخلة السابقة ليست للجدل الديني وفعلا من ثمارهم تعرفونهم --آرام 20:27, 9 فبراير 2007 (UTC)
[تحرير] التحييد
رجاءً ردي السابق المقصد منه أن هناك طوائف متعددة وأنه ليس من اللائق حرمان الاستشهاد برأيها وسحق الأغلبية للأقلية الضئيلة الغلبانة المفلسة من التاريخ العريق والانتشار السحيق وأكل الرقيق، والعبرة ليست دوما بعدد المشجعين ولون اللاعبين، فكما يفهم البعض من الكتاب ألوهية المسيح فهناك من يرفض ويستشهد بنصوص مثل التي ذكرت أعلاه، ومن ثمارهم تعرفونهم دعوة لجميعنا للعطاء الجيد (والمقال هنا أساسا إسلامي فيمكن طرح النظرات الرسمية في المقال الآخر) وشكرا الأزدي 21:04, 9 فبراير 2007 (UTC)
[تحرير] الأدلة من الأناجيل
كتب أحد الزملاء:
- المسيح حسب الكتاب المقدس هو ابن الله { مرقس 1 : 1 } ، وهو الرب { لوقا 20 : 41-44 } ، وهو واحد مع الله الآب { يوحنا 10 : 30 } ، وهو الله نفسه الذي ظهر في الجسد { 1تيموثاوس 16:3 } .
[انظر حول آخر استشهاد الرابط التالي كمثال على تحريف الترجمات واختلاف المخطوطات، فالنص الأصح هو (هو ظهر في الجسد) ثم جاء المحرفون وأبدلوا ος هو بكلمة θεος الله في الأصل الإغريقي، كما أقحموا أية التثليث في رسالة يوحنا بسبب إيمانهم العظيم بقدسية الوحي الشريف]
ولكن الكثير من المسيحيين (التوحيديون، شهود يهوه، المورمون وغيرهم) لايقولون بأن المسيح إله، وتفسير الأناجيل يجب أن يتم بطريقة شمولية، وليس انتقائية. قارن التالي من الأناجيل:
- المسيح إله لأنه في الله =إذن= الحواريون آلهة لأنهم في المسيح:
يوحنا 14:20 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا فِي أَبي وَأَنْتُمْ فِيَّ وَأَنَا فِيكُمْ.
- أن كان قيل عن المسيح بأنه إله، فهذه الكلمة أطلقت على غيره:
يوحنا 10:34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنكم آلهة؟
- المسيح قال عن إلهه أبي = = كذلك قيل عن غيره
يوحنا 20:17 قَالَ يَسُوعُ... إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبي وَأَبيكم وإلهِي وإلهِكم»
- هل يستغيث الإله بإله آخر؟ وهل يولد ويرضع ويأكل ويشرب ويجوع ويموت الإله؟ دي حتوتة ياناس
متى 27:46 وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي إِيلِي لَمَا شَبَقْتَنِي» (أَيْ: إِلهِي إِلهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟)
- عيسى اعتقد بأنه نبي:
مرقس 6:4 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَيْسَ نَبِيٌّ بِلاَ كَرَامَةٍ إلاَّ فِي وَطَنِهِ وَبَيْنَ أَقْرِبَائِهِ وَفِي بَيْتِهِ».
- عيسى أرسله الله، فهو رسول، والرسول غير المرسِل:
يوحنا 20:21 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضاً: «سلاَمٌ لَكُمْ. كَمَا أَرْسَلَنِي الآبُ أُرْسِلُكُمْ أَنَا».
13:16 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ وَلاَ رَسُولٌ أَعْظَمَ مِنْ مُرْسِلِهِ.
14:28 لأَنَّ أَبِي أَعْظَمُ مِنِّي.
أما عقيدة القوم فتقول بأن هذا = ذاك = ذلك.
- عيسى لم يرضى أن يقال عنه صالح، اسمعه يقول لاإله إلا الله:
مرقس 10:17 وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ إِلَى الطَّرِيقِ رَكَضَ وَاحِدٌ وَجَثَا لَهُ وَسَأَلَهُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ مَاذَا أَعْمَلُ لأَرِثَ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ؟»
10:18 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله.
- أعظم وصية هي العقيدة النيقاوية القسطنطينية الأثاناسيوسية التي لم يراها المسيح أم ماقاله هو بلسانه:
متى 12:29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلَهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
- عيسى لايعلم متى الساعة، لكن الخالق يعلم:
مرقس 13:32 وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ إلاَّ الآبُ.
الموسوعة ليست للجدل الديني (أنا المذنب هنا)، ولكن نقل أدلة طرف واحد واسكات طرف آخر هو (تعرفونهم من ثمارهم) الأزدي
- المسيح حسب الكتاب المقدس هو ابن الله { مرقس 1 : 1 } ، وهو الرب { لوقا 20 : 41-44 } ، وهو واحد مع الله الآب { يوحنا 10 : 30 } ، وهو الله نفسه الذي ظهر في الجسد { 1تيموثاوس 16:3 } .
هذا هو إيمان المذاهب المسيحية الأساسية الكاثوليكية والأرثوذكسية والقسم الأكبر من البروتستانتية وهو الأوسع انتشارا في العالم بين المسيحيين كما هو موضح في المقالة.
يقول الصديق صاحب المداخلة السابقة ولكن الكثير من المسيحيين (التوحيديون، شهود يهوه، المورمون وغيرهم) لايقولون بأن المسيح إله، لأن تفسير الأناجيل يجب أن يتم بطريقة شمولية، وليس انتقائية
هذا خطأ لآن الطوائف المذكورة لاتشكل إلا نسبة بسيطة مقارنة بالطوائف المسيحية الأساسية ذات التاريخ العريق والسحيق، كما أن عشرات الملايين من المسيحيين يعرفون كيف يفهمون كتبهم وكيف يجب تفسيرها وهم ليسوا بحاجة لانتظار رأي الصديق لفهم الطريقة الواجب اتباعها بتفسير الإنجيل. تماما كما أن المسلمين وغيرهم من أتباع الأديان الأخرى ليسوا بحاجة لرأيي لمعرفة كيفية تفسير كتبهم الدينية.
ومن يريد تفسيرات الكنائس المسيحية الأساسية للآيات المذكورة أعلاه فبإمكانه أن يبحث على الانترنت وسوف يجدها من مصادرها الحقيقية وإن لم يجدها يمكنه الاتصال بي لأدله عليها لآن الموسوعة كما ذكر الصديق صاحب المداخلة السابقة ليست للجدل الديني وفعلا من ثمارهم تعرفونهم --آرام 20:27, 9 فبراير 2007 (UTC)
[تحرير] التحييد
رجاءً ردي السابق المقصد منه أن هناك طوائف متعددة وأنه ليس من اللائق حرمان الاستشهاد برأيها وسحق الأغلبية للأقلية الضئيلة الغلبانة المفلسة من التاريخ العريق والانتشار السحيق وأكل الرقيق، والعبرة ليست دوما بعدد المشجعين ولون اللاعبين، فكما يفهم البعض من الكتاب ألوهية المسيح فهناك من يرفض ويستشهد بنصوص مثل التي ذكرت أعلاه، ومن ثمارهم تعرفونهم دعوة لجميعنا للعطاء الجيد (والمقال هنا أساسا إسلامي فيمكن طرح النظرات الرسمية في المقال الآخر) وشكرا الأزدي 21:04, 9 فبراير 2007 (UTC)
[تحرير] النقاش
الرجاء عدم تغيير ماكتب أعلاه بل الإضافة لأسفل صفحة النقاش والالتزام بحقوق الطبع عند النقل. وشكرا الأزدي 13:19, 10 فبراير 2007 (UTC)
[تحرير] الرد على (الأدلة من الأناجيل)
كتب أحد الزملاء:
- المسيح حسب الكتاب المقدس هو ابن الله { مرقس 1 : 1 } ، وهو الرب { لوقا 20 : 41-44 } ، وهو واحد مع الله الآب { يوحنا 10 : 30 } ، وهو الله نفسه الذي ظهر في الجسد { 1تيموثاوس 16:3 } .
[انظر حول آخر استشهاد الرابط التالي كمثال على تحريف الترجمات واختلاف المخطوطات، فالنص الأصح هو (هو ظهر في الجسد) ثم جاء المحرفون وأبدلوا ος هو بكلمة θεος الله في الأصل الإغريقي، كما أقحموا أية التثليث في رسالة يوحنا بسبب إيمانهم العظيم بقدسية الوحي الشريف]
- الرد: يقول الرابط الأول تعليقا على آية عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد (تتيمو 3: 16)
1 Timothy 3:16 Some manuscripts God أي ماترجمته بعض المخطوطات تذكر الله والبعض الآخر يكتفي بهو و(هو) ياأعزائي القراء هو لفظ اسم الله يهوه أي هو الكائن بذاته، لذلك تجد بعض المخطوطات تكتفي بلفظ الجلال وبعضها الآخر يترجمها للغة التي ترجم إليها أي الله. انتهى الرد
- رد واحد فقط: لاأريد الدخول بمثل هذا النقاش، ولكن كليمات. إنك تعترف باختلاف المخطوطات (فتابع الكتابة)، وثانيا هذه المخطوطات يونانية وليست عبرية لتقول بأن هو (هوس) تعني يهوه - لأن كلمة يهوه لاتوجد في الأصل اليوناني، ولكني أظنك ناقلا ولست عالما. وإضافة فالسنة والشيعة متفقون على نفس الكتاب (يمكنك التأكد بزيارة مواقع الطرفين، فليس كل مايكتب بخط يشبه القرآن قرأنا- لكن من المفيد مقارنة التزوير بالكلام الحكيم) وهذا الاتفاق لاتجده بين اليهود والسامرة والكاثوليك والبروتستانت.الأزدي
أما الرابط الثاني فهو يتحدث عن آية في رسالة يوحنا الأولى تقول( 6هَذَا هُوَ الَّذِي أَتَى بِمَاءٍ وَدَمٍ، يَسُوعُ الْمَسِيحُ. لاَ بِالْمَاءِ فَقَطْ، بَلْ بِالْمَاءِ وَالدَّمِ. وَالرُّوحُ هُوَ الَّذِي يَشْهَدُ، لأَنَّ الرُّوحَ هُوَ الْحَقُّ.7فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ.8وَالَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي الأَرْضِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الرُّوحُ، وَالْمَاءُ، وَالدَّمُ. وَالثَّلاَثَةُ هُمْ فِي الْوَاحِدِ )
حيث يعتقد الكاتب فوق بأن هذه الآية أقحمت في الرسالة وليس من ضمنها وللرد عليه أجيب بالنقاط التالية :
(1) إنها - الآية- موجودة في الترجمة اللاتينية القديمة التي كانت متداولة في أفريقيا، وفي أغلب نسخ إيرونيموس. والترجمة اللاتينية هي من أقدم التراجم وأكثرها تداولاً.
(2) هذه العبارة موجودة في قانون الإيمان المعتبر في الكنيسة اليونانية وفي صلواتها الكنسية منذ القرون الأولى. أما نص قانون إيمان الكنيسة اليونانية فهو إن الله حق أزلي خالق كل الأشياء، المنظورة وغير المنظورة، وكذلك الابن والروح القدس، وكلهم من جوهر واحد، فإن يوحنا الإنجيلي قال: الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد .
(3) هذه العبارة موجودة في الصلوات القديمة التي تتلوها الكنيسة اللاتينية في بعض الأعياد وفي عماد الأطفال.
(4) استشهد بها كثير من أئمة الدين اللاتين، فاستشهد بها ترتليان في القرن الثاني، وكبريان في القرن الثالث، وإيرونيموس في القرن الرابع، والأساقفة الأفريقيون في أواخر القرن الخامس. وقد كتب ترتليان رسالة بالرد على براكسياس بخصوص الروح القدس، فقال: إن المسيح قال إن المعزي يأخذ مما لي، كما أن الابن أخذ مما للآب. فارتباط الآب بالابن، والابن بالبارقليط يدل علي أن هؤلاء الأقانيم الثلاثة هم واحد. ولا شك أن هؤلاء الثلاثة هم واحد في الجوهر، وإن كانوا غير واحد في العدد . فأشار بهذا القول إلى عبارة يوحنا. وكتب أوجينيوس أسقف قرطاجنة في أواخر القرن الخامس قانون الإيمان، وقدمه نحو 400 أسقفاً إلى هوناريك ملك الفاندال، وورد في هذا القانون: من الظاهر للعيان أن الآب والروح القدس هم واحد في اللاهوت، وعندنا شهادة يوحنا البشير لأنه قال: الذين يشهدون في السماء ثلاثة: الآب والابن والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد .
ومن الأدلة الداخلية على صحتها: أن سياق الكلام يستلزم وجودها ليتم المعنى، فلو حُذفت لجاء المعنى ناقصاً كما يتضح مما يأتي:
قوله: الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة يعني: يشهدون أن يسوع هو المسيح، فشهد الآب بصوته من السماء مرتين أن يسوع هو ابنه الحبيب وذلك أولاً بعد معموديته لما صعد من النهر، وثانياً عند التجلي. وشهد الآب ثالثة لما أرسل ملاكه إلى يسوع وقت آلامه في جثسيماني.
وشهد الكلمة الأزلي ليسوع بحلول اللاهوت فيه جسدياً، فكان يعمل المعجزات الباهرة بقوته، فيقول للشيء: كن فيكون. وبحلول اللاهوت في جسده احتمل هذا الجسد الضعيف الفاني غضب الآب. وشهد الكلمة له أيضاً بأن أظلمت الدنيا ثلاث ساعات لما كان يسوع معلقاً على خشبة الصليب، وبزلزلة الأرض، وشقّ الصخور، وفتح القبور، وظهور أجسام القديسين في المدينة المقدسة بعد قيامة المسيح. فالكلمة الأزلية الذي به خَلق الله العالمين لا يزال ضابطاً لكل شيء، فإن الكتاب شهد قائلاً: به عمل العالمين، وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته (عب 1: 2 و3) . والروح القدس شهد للمسيح بحلوله عليه عند عماده، وحلوله على رسله بعد صعوده، بل هو الذي نطق على لسان سمعان وحنة فشهدا للمسيح.
فيتضح مما تقدم أن الثلاثة في السماء شهدوا للمسيح، وهؤلاء الثلاثة هم كما قال الرسول واحد في موافقتهم على هذه الشهادة. ثم قال: والذين يشهدون في الأرض هم ثلاثة: الروح والماء والدم، والثلاثة هم في الواحد . والمراد بالروح هنا المواهب الفائقة الطبيعة التي منحها للمؤمنين، والمراد بهما الماء والدم اللذان خرجا من جنب الفادي، فإنه بعد موت جسده طعنه أحد الجند بحربة، فخرج ماء ودم. انتهى الرد
ولكن الكثير من المسيحيين (التوحيديون، شهود يهوه، المورمون وغيرهم) لايقولون بأن المسيح إله، وتفسير الأناجيل يجب أن يتم بطريقة شمولية، وليس انتقائية. قارن التالي من الأناجيل:
(تفسير الأناجيل يجب أن يتم بطريقة شمولية هل يتم تفسير القرآن بهذه الشمولية ياترى ؟ وأما في الأسفل بعض الآيات من الكتاب المقدس مرفقة بتعليقات أو تفسيرات الكاتب العظيم الذي يفسرها على هواه مع ردي طبعا )
- المسيح إله لأنه في الله =إذن= الحواريون آلهة لأنهم في المسيح:
يوحنا 14:20 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا فِي أَبي وَأَنْتُمْ فِيَّ وَأَنَا فِيكُمْ.
الرد: إن الآيات التي تدل على ألوهة المسيح وتثبتها في الكتاب المقدس والقرآن كثيرة جدا عزيزي القارئ، وأما التفسير الصحيح لهذه الآية هو (بقوله: "أنتم فيَّ" يعلن أنه أخذ البشرية فيه بتجسده، وبقوله: "وأنا فيكم" يعلن أنه صار فينا حيث ننعم بشركة الطبيعة الإلهية. أخذنا فيه أعضاء جسده، ووهبنا إياه فينا بإقامة ملكوته داخلنا.
وهبنا سرّ الافخارستيا حيث قال: "من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت فيَّ وأنا فيه" (يو ٦: ٥٦)، "فمن يأكلني فهو يحيا بي" (يو ٦: ٥٧).
v بالنسبة للآب تشير هذه الكلمات إلى الجوهر (الإلهي الواحد)، وأما بالنسبة للتلاميذ فتشير إلى وحدة الفكر وإلى العون الإلهي.) وبإمكانك مراجعة الرابط التالي والمستند على تفسيرات الآباء الأوليين للكنيسة الجامعة لتتأكد [1].
- أن كان قيل عن المسيح بأنه إله، فهذه الكلمة أطلقت على غيره:
يوحنا 10:34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنكم آلهة؟
الرد: إن الشكل الذي أطلقت بها العبارة هنا هو مخالف بشكل واضح للشكل الذي ذكرت به عن المسيح في مواقع كثيرة كما ذكرت سابقا وأما المقصود من هذه الآية واستنادا للتفسير المذكور سابقا [2] هو :
بحسب القديس أثناسيوس الرسولي
v "إنكم آلهة وبني العلي تدعون". لهذا الهدف صار لوغوس الله(المسيح كلمة الله) إنسانًا. ابن الله صار ابن الإنسان، حتى أن الإنسان إذ يدخل في اللوغوس(في كلمة الله) ، ويتقبل التبني، يصير ابنًا لله. فإنه ليس من وسيلة أخرى يمكننا بها أن نبلغ إلى عدم الفساد وعدم الموت. لكن كيف كان يمكننا أن نرتبط بعدم الفساد وعدم الموت فيُبتلع الفساد بعدم الفساد، والمائت بعدم الموت فنتقبل تبني الأبناء؟
بحسب القديس ايريناؤس
v أنصت إلى ما جاء في المزامير: "ألم أقل أنكم آلهة وبني العليّ تدعون؟" (مز 132: 6). يدعونا اللَّه لهذا، ألا نكون بشرًا. إنما نكون في حالٍ أفضل حين لا نكون بشرًا، وذلك إن عرفنا أولاً الحقيقة أننا بشر، بمعنى أننا نرتفع بالتواضع إلى ذلك العلو؛ لئلا عندما نظن في أنفسنا أننا شيء بينما نحن لاشيء ليس فقط لا ننال ما لسنا نحن عليه، بل ونفقد حتى ما هو نحن فيه.
بحسب القديس أغسطينوس
v ما يقوله هو من هذا النوع: "إن كان الذين يتقبلون هذه الكرامة بالنعمة لا يجدون خطأ في دعوة أنفسهم آلهة، فكيف يُوبخ ذاك الذي له هذا بالطبيعة؟
- المسيح قال عن إلهه أبي = = كذلك قيل عن غيره
يوحنا 20:17 قَالَ يَسُوعُ... إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبي وَأَبيكم وإلهِي وإلهِكم»
الرد: وللرد نقول بنعمة الله : المسيح هو أحد أقانيم اللاهوت، لكن بتجسُّده من جنسنا أصبحت له طبيعتان كاملتان، هما اللاهوت والناسوت. هاتان الطبيعتان متحدتان كل الاتحاد. فمن حيث اللاهوت كان ولا يزال وسيظل إلى الأبد هو الله بعينه، فمكتوب أنه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً (كولوسي 2: 9) وأنه الكائن على الكل إلهاً مباركاً إلى الأبد (رومية 9: 5). أما من حيث الناسوت فكان كأحد الناس، ولذلك كان يدعو الله من هذه الناحية أباً وإلهاً له. لكنه كان خالياً من الخطية خلواً تاماً، الأمر الذي لا يتوافر في أي إنسان.
وتثبت القرينة صدق هذه الحقيقة، فإذا رجعنا إلى يوحنا 20: 17 وجدنا المسيح يقول إن الله أبوه وإلهه، بمناسبة إعلانه عن عودته إليه، بعد إتمام مهمة الفداء التي جاء للعالم للقيام بها لأجلنا، بوصفه ابن الإنسان.
وإذا رجعنا إلى متى 27: 46 وجدنا المسيح يدعو الله إلهاً له، عندما كان معلقاً على الصليب كفارة عن الإنسان. وكان قد سمح أن يُعلَّق عليه لهذا الغرض بوصفه ابن الإنسان ، كما أن قوله بعد ذلك لله: لماذا تركتني؟ يدل على أنه لم ينطق به كابن الله، لأنه من هذه الناحية واحد مع الآب والروح القدس في اللاهوت، ولا انفصال له عنهما على الإطلاق. لكن هناك حالة واحدة يصح أن يُترك فيها من الله، وهي حالة وجوده كابن الإنسان للقيام بالتكفير عن الناس، لأن المكفِّر يجب أن يضع نفسه موضع الذين يكفِّر عنهم من كل الوجوه، حتى تكون كفارته حقيقية وقانونية. ولما كان كل الناس خطاة، ويستحقون الترَّك من الله إلى الأبد، سمحالمسيح أن يعتبر أثيماً، وأن يُترك من الله عوضاً عنهم، وأن يحتمل كل ما يستحقونه من قصاص، حتى يصيروا أبراراً، ولهم حق الاقتراب من الله والتمتع به، إن هم قبلوا كفارته، وسلَّموا حياتهم له تسليماً كاملاً.
ومن موقع التفسير المذكور سابقا (في رسالته إليهم أعلن شوقه للوحدة، اتحادهم معه، لينالوا البنوة لله، فيصير الله الآب أباهم، ويصير المسيح نفسه معهم، يحسب الآب إلهه كابن البشر الممثل لهم. لكنه يميز بين مركزه كابن أزلي حقيقي وبينهم كأبناء بالتبني، إذ لم يقل: "أبينا وإلهنا".[3] )
- هل يستغيث الإله بإله آخر؟ وهل يولد ويرضع ويأكل ويشرب ويجوع ويموت الإله؟ دي حتوتة ياناس
(فعلا لو حفكر متلك حتكون دي حتوتة تمام متل ما يعلمك نبي الإسلام (ص) أنو تشرب بول الناقة والماء المغطس بالذباب عشان تشفى .. الله دي حتوتة ولا إيه شوف : (أن نفرا من عكل ثمانية قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام فاستوخموا الأرض وسقمت أجسامهم فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ألا تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من أبوالها وألبانها فقالوا بلى فخرجوا فشربوا من أبوالها وألبانها فصحوا فقتلوا الراعي وطردوا الإبل فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث في آثارهم فأدركوا فجيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ثم نبذوا في الشمس حتى ماتوا وقال بن الصباح في روايته واطردوا النعم وقال وسمرت أعينهم) [4]
( أما إن أردت أن تفهم معنى تجسد المسيح ومعنى أن يصبح وهو الله القدير إنسانا مثلنا ياعزيزي فأنصحك بقراءة هذه الكتب [5] )
متى 27:46 وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي إِيلِي لَمَا شَبَقْتَنِي» (أَيْ: إِلهِي إِلهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟)
المسيح يدعو الله إلهاً له، عندما كان معلقاً على الصليب كفارة عن الإنسان. وكان قد سمح أن يُعلَّق عليه لهذا الغرض بوصفه ابن الإنسان ، كما أن قوله بعد ذلك لله: لماذا تركتني؟ يدل على أنه لم ينطق به كابن الله، لأنه من هذه الناحية واحد مع الآب والروح القدس في اللاهوت، ولا انفصال له عنهما على الإطلاق. لكن هناك حالة واحدة يصح أن يُترك فيها من الله، وهي حالة وجوده كابن الإنسان للقيام بالتكفير عن الناس، لأن المكفِّر يجب أن يضع نفسه موضع الذين يكفِّر عنهم من كل الوجوه، حتى تكون كفارته حقيقية وقانونية. ولما كان كل الناس خطاة، ويستحقون الترَّك من الله إلى الأبد، سمحالمسيح أن يعتبر أثيماً، وأن يُترك من الله عوضاً عنهم، وأن يحتمل كل ما يستحقونه من قصاص، حتى يصيروا أبراراً، ولهم حق الاقتراب من الله والتمتع به، إن هم قبلوا كفارته، وسلَّموا حياتهم له تسليماً كاملاً.
(إنه كممثّل للبشريّة التي سقطت تحت سلطان الظلمة يصرخ في أنين من ثقلها كمن هو في حالة ترك، قائلاً: "إلهي إلهي لماذا تركتني؟" فإذ أحنَى السيِّد رأسه ليحمل خطايا البشريّة كلها صار كمن قد حجب الآب وجهه عنه، حتى يحكم سلطان الخطيّة بدفع الثمن كاملاً، فيعود بنا إلى وجه الآب الذي كان محتجبًا عنّا.
ولعلّه بصرخته هذه أراد أن يوقظ الفكر اليهودي من نومه ليعود إلى المزمور الثاني والعشرين الذي بدأ بهذه الصرخة معلنًا في شيء من التفصيل أحداث الصلب. وكأنه أراد تأكيد أن ما يحدث هو بتدبيره الإلهي السماوي، سبق فأعلن عنه الأنبياء.[6])
- عيسى اعتقد بأنه نبي:
مرقس 6:4 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَيْسَ نَبِيٌّ بِلاَ كَرَامَةٍ إلاَّ فِي وَطَنِهِ وَبَيْنَ أَقْرِبَائِهِ وَفِي بَيْتِهِ».
الرد: نعم ياصديقي المسيح هو الله الذي تجسد لينبأنا بمحبته التي سوف تغمر البشرية ومن ضمنهم أنت أيضا.
- عيسى أرسله الله، فهو رسول، والرسول غير المرسِل:
يوحنا 20:21 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضاً: «سلاَمٌ لَكُمْ. كَمَا أَرْسَلَنِي الآبُ أُرْسِلُكُمْ أَنَا».
(كلا ياعزيزي خانك الصواب مجددا فالمسيح كلمة الله المتجسدة في لعالم فهو ليس برسول بل أن حياته وتعاليمه وشخصه هو الرسالة ذاتها)
13:16 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ وَلاَ رَسُولٌ أَعْظَمَ مِنْ مُرْسِلِهِ.
14:28 لأَنَّ أَبِي أَعْظَمُ مِنِّي.
(الرد من تفسييرات آباء الكنيسة الأوليين :"لأن أبي أعظم مني" (28)، إذ صار إنسانًا وتنازل ليحقق خلاصنا، صار في تنازله كمن هو أقل من الآب في المجد حسب ناسوته. إن كانت مسرة الآب والابن أيضًا أن يتنازل الابن من أجل البشرية ليمجدهم، فيليق بالمؤمنين وهم يسمعون الابن أن يعتز بتنازله أن يفرحوا معه، لأن في هذا خلاصهم ومجدهم.
واضح أنه صار إنسانًا بينما بقي هو اللَّه، فإن اللَّه انتحل إنسانًا، ولم يُمتص اللَّه في إنسانٍ. لذلك بالكمال، بمنطق مقبول أن يُقال إن المسيح كإنسانٍ هو أقل من الآب، وأن المسيح كإله مساوٍ للآب، مساوٍ للَّه (يو 30:10).
أمور كثيرة قيلت في الكتاب المقدس تتحدث عنه في شكل اللَّه، وأمور كثيرة في شكل العبد. اقتبس اثنين من هذه كمثالين، واحد يخص كل منهما. فبحسب شكل اللَّه قال: "أنا والآب واحد" (يو 30:10)، وبحسب شكل العبد: "أبي أعظم مني".
القديس أغسطينوس
ما هو غير طبيعي إن كان ذاك الذي هو اللوغوس قد صار جسدًا (يو 1: 14) يعترف بأن أباه أعظم منه، إذ ظهر في المجد أقل من الملائكة، وفي الهيئة كإنسان؟ لأنك "جعلته أقل قليلاً من الملائكة" (مز 8: 5)... وأيضا: "ليس فيه شكل ولا جمال، شكله حقير، وأقل من شكل بني البشر (إش 53: 2، 3). هذا هو السبب لماذا هو أقل من الآب، فإن ذاك الذي أحبك احتمل الموت، وجعلك شريكًا في الحياة السماوية.
القديس باسيليوس الكبير
بسبب تواضعه يقول هذه الكلمات، هذه التي يستخدمها خصومنا ضده بطريقة خبيثة.
يقولون مكتوب: "أبي أعظم مني". أيضًا مكتوب: "لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً للَّه" (في 6:2). وأيضًا مكتوب أن اليهود أرادوا قتله، لأنه قال إنه ابن اللَّه معادلاً نفسه باللَّه (يو 18:5). مكتوب: "أنا والآب واحد" (يو 30:10). إنهم يقرأون نصًا واحدًا وليس نصوص كثيرة. إذن هل يمكن أن يكون أقل ومساوٍ في نفس الوقت لذات الطبيعة؟ لا، فإن عبارة تشير إلى لاهوته، وأخرى إلى ناسوته.[7]) انتهى الرد
أما عقيدة القوم فتقول بأن هذا = ذاك = ذلك.
- عيسى لم يرضى أن يقال عنه صالح، اسمعه يقول لاإله إلا الله:
مرقس 10:17 وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ إِلَى الطَّرِيقِ رَكَضَ وَاحِدٌ وَجَثَا لَهُ وَسَأَلَهُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ مَاذَا أَعْمَلُ لأَرِثَ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ؟»
10:18 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله.
( يسوع يقول لاأله إلا الله هذا جميل وهو متوافق تماما مع العقيدة المسيحية، ولكن الحمد لله أنك لم تكتب بأنه نطق الشهادتين بالكامل دي كان حتبأة حتوتة بجد أما التفسير الحقيقي للآية هو[8]:
خرج السيد المسيح إلى الطريق ليجد الشاب الغني المُمسك بحب المال هناك، فمع غناه يوجد في الطريق كمن محتاج يطلب شبعًا ولا يجد. شعر الشاب بالجوع والعطش فركض مسرعًا نحو السيد وجثا له وسأله: "أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياة الصالحة؟" وإذ كان الشاب لم يدرك بعد أنه المسيح ابن الله، عاتبه السيد: "لماذا تدعوني صالحًا، ليس أحد صالحًا إلا واحد وهو الله!" إنه لم ينف عن نفسه الصلاح فقد دعا نفسه الراعي الصالح (يو 10: 11؛ لو 2: 15)، لكنه يرفض أن يلقبه الشاب هكذا ظنًا أنه لقب للتفخيم كعادة اليهود في معاملاتهم مع القيادات الدينية، ينعتوهم بصفات خاصة بالله نفسه. وكأنه أراد من الشاب أن يراجع حساباته الداخلية من جهة إيمانه به، وثانيًا ألا يستخدم الألفاظ الخاصة بالله لتكريم الإنسان.
يقول القديس أمبروسيوس: [عندما قال: "أيها المعلم الصالح"، قالها بمعنى الصلاح الجزئي لا المطلق مع أن صلاح الله مطلق وصلاح الإنسان جزئي، لذا أجابه الرب: لماذا تدعوني صالحًا، وأنت تنكر إني أنا الله؟ لماذا تدعونني صالحًا والله وحده هو الصالح؟ لم ينكر الرب أنه صالح، بل يشير إلى أنه هو الله... إن كان الآب صالحًا فذاك أيضًا صالح، لأن كل ما للآب فهو له (يو 17: 10)... أليس صالحًا من يدبر صلاح النفس التي تطلبه؟ أليس صالحًا من يشبع بالخير عمرك (مز 103: 5)؟ أليس صالحًا من قال "أنا هو الراعي الصالح"؟ (يو 10: 11).]
ويقول القديس كيرلس الكبير: [لقد اقترب وتظاهر بالحديث اللطيف، إذ دعاه معلمًا ووصفه صالحًا، وقدم نفسه كمن يشتهي التلمذة له، إذ قال: "ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟" لاحظ كيف مزج التملق بالخداع والخبث كمن يمزج الإفسنتين بالعسل، حاسبًا أنه بهذا يقدر أن يخدعه. عن مثل هؤلاء قال أحد الأنبياء القديسين: "لسانهم سهم قتال بالغش؛ بفمه يكلم صاحبه بسلام وفي نفسه عداوة" (أر 9: 8). وأيضًا يقول المرتل الحكيم عنهم: "فمهم مملوء لعنة ومرارة" (مز 10: 7)، وأيضًا: "ألين من الزيت كلماته وهي سيوف (حراب)" (مز 55: 21). لقد داهن يسوع، وحاول أن يخدعه، مظهرًا أنه خاضع له. لكن العالم بكل شيء أجاب: "لماذا تدعونني صالحًا؟ ليس أحد صالحًا إلا واحد وهو الله"، إذ مكتوب: "الأخذ الحكماء بحيلتهم" (أي 5: 13). ها أنت ترى كيف برهن السيد أن (الشاب) لم يكن حكيمًا ولا متعلمًا مع أنه رئيس لليهود (لو 18: 18). كأنه يقول له: أنت لا تؤمن إني الله، وارتدائي للجسد قد ضللك، فلماذا تنعتني بما يليق بالطبيعة العلوية وحدها مع أنك لا تزال تحسبني إنسانًا مثلك، وليس أعظم من الطبيعة البشرية؟ فإن الله وحده بطبيعته التي تسمو على الكل يُنسب إليه الصلاح بالطبيعة، الصلاح غير المتغير. أما الملائكة ونحن الذين على الأرض فصالحون بتمثلنا به أو بالحري بشركتنا معه... هو بالحق صالح، صالح مطلقًا، أما الملائكة والبشر فصالحون بكونهم خلقوا هكذا مشاركين في صلاح الله كما قلت... على أي الأحوال كأنه يقول له: أبدو لك إني لست حقًا الله، وها أنت بجهل وغباوة تنسب لي ما يخص الطبيعة الإلهية، في الوقت الذي فيه تحسبني إنسانًا مجردًا، الكائن الذي لا ينسب له الصلاح كطبيعة غير متغيرة، إنما يقتنيه حسب الإرادة الإلهية.]
- أعظم وصية هي العقيدة النيقاوية القسطنطينية الأثاناسيوسية التي لم يراها المسيح أم ماقاله هو بلسانه:
متى 12:29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلَهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
(عظيم ياعزيزي يسوع هنا يذكرك بأنه إلهك وبأنه واحد في الجوهر)
- عيسى لايعلم متى الساعة، لكن الخالق يعلم:
مرقس 13:32 وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ إلاَّ الآبُ. (وللرد :على القارئ أن يلاحظ الوقت الذي فيه قيلت كل من العبارتين. لما قال بطرس للمسيح يا رب، أنت تعلم كل شيء كان المسيح قد اجتاز الموت والدفن والقيامة. أما قول المسيح عن نفسه إنه لا يعرف وقت مجيئه الثاني فهذا كان في خلال مدة اتضاعه، أي قبل موته ونصرة قيامته. وهذا هو مفتاح القضية. فالكتاب يفرِّق بين حالتي المسيح قبل قيامته وبعدها. ففي الحالة الأولى، حالة اتضاعه قد أخلى نفسه آخذاً صورة عبد، ووُجد في الهيئة كإنسان، ووضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب (انظر فيلبي 2: 7 و8). أما بعد قيامته فقد تغيَّرت حالته إذ رفعه الله أيضاً وأعطاه اسماً فوق كل اسم (فيلبي 2: ).
وعند درس كل الفصول المختصة بهذا الموضوع يتضح أن المسيح، مع أنه في أثناء اتضاعه كانت له كل الخواص والصفات الإلهية، قد تخلّى طوعاً عن حقوقه وامتيازاته ككونه الله، ولم يكن يستعملها إلا في أحوال مخصوصة. فكان له العلم المطلق، ولكن إذ كان قد أخلى نفسه وأخذ صورة عبد لم يستخدم علمه هذا إلا في أوقات معينة. وعليه فقوله عن نفسه إنه لم يعرف وقت مجيئه الثاني يصوِّر لنا عمق تواضعه الفائق الذي لم يدَعْه يُظهِر خواصّه الإلهية. وقد بلغ تواضعه هذا أقصاه عندما عُلّق على الصليب، وكأنه ضعيف عاجز، مع أنه قال عن نفسه: أضع نفسي لآخذها أيضاً. ليس أحدٌ يأخذها منّي، بل أضعها أنا من ذاتي. لي سلطانٌ أن أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً (يوحنا 10: 17 و18)[9].
ومن تفسيرات الآباء الأوليين[10]:
هل يجهل السيد المسيح الساعة؟
أولاً: يقول القديس أمبروسيوس أن السيد المسيح هو الديان وهو الذي قدم علامات يوم مجيئه لذا فهو لا يجهل اليوم. هذا وإن كان يوم مجيئه هو "السبت" الحقيقي الذي فيه يستريح الله وقديسوه فكيف يجهل هذا اليوم وهو "رب السبت" (مت 12: 18)؟
ثانيًا: يرى القديس أغسطينوس أن السيد المسيح لا يجهل اليوم، إنما يعلن أنه لا يعرفه، إذ لا يعرفه معرفة من يبيح بالأمر. لعله يقصد بذلك ما يعلنه أحيانًا مدرس حين يُسأل عن أسئلة الامتحانات التي وضعها فيجيب أنه لا يعرف بمعنى عدم إمكانيته أن يُعلن ما قد وضعه، وأيضًا إن سُئل أب اعتراف عن اعترافات إنسان يحسب نفسه كمن لا يعرفها. يقول القديس أغسطينوس: [حقًا إن الآب لا يعرف شيئًا لا يعرفه الابن، لأن الابن هو معرفة الآب نفسه وحكمته، فهو ابنه وكلمته وحكمته. لكن ليس من صالحنا أن يخبرنا بما ليس في صالحنا أن نعرفه... إنه كمعلم يعلمنا بعض الأمور ويترك الأخرى لا يعرفنا بها. إنه يعرف أن يخبرنا بما هو لصالحنا ولا يخبرنا بالأمور التي تضرنا معرفتها.]
كما يقول: [قيل هذا بمعنى أن البشر لا يعرفونها بواسطة الابن، وليس أنه هو نفسه لا يعرفها، وذلك بنفس التعبير كالقول: "لأن الرب إلهكم يمتحنكم لكي يعلم" (تث 13: 3)، بمعنى أنه يجعلكم تعلمون. وكالقول: "قم يا رب" (مز 3: 7)، بمعنى "اجعلنا أن نقوم"، هكذا عندما يُقال أن الابن لا يعرف هذا اليوم فذلك ليس لأنه لا يعرفه وإنما لا يظهره لنا.]
بنفس الفكر يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: [بقوله "ولا ملائكة" يسد شفاهم عن طلب معرفة ما لا تعرفه الملائكة، وبقوله "ولا الابن" يمنعهم ليس فقط من معرفته وإنما حتى عن السؤال عنه.]
هكذا أيضًا قال الأب ثيؤفلاكتيوس: [لو فقال لهم أنني أعرف الساعة لكنني لا أعلنها لكم لأحزنهم إلى وقت ليس بقليل لكنه بحكمة منعهم من التساؤل في هذا الأمر.] وقال القديس هيلاري أسقف بواتييه: إن السيد المسيح فيه كنوز المعرفة، فقوله إنه لا يعرف الساعة إنما يعني إخفاءه كنوز الحكمة التي فيه.
ثالثًا: يرى القديس إيريناؤس أنه وإن كان السيد المسيح العارف بكل شيء لم يخجل من أن ينسب معرفة يوم الرب للآب وحده كمن لا يعرفه، أفلا يليق بنا بروح التواضع أن نقتدي به حين نُسأل في أمور فائقة مثل كيفية ولادة الابن من الآب أن نُعلن أنها فائقة للعقل لا نعرفها.) انتهى الرد
- هناك طوائف متعددة وأنه ليس من اللائق حرمان الاستشهاد برأيها وسحق الأغلبية للأقلية الضئيلة الغلبانة المفلسة من التاريخ العريق والانتشار السحيق وأكل الرقيق، والعبرة ليست دوما بعدد المشجعين ولون اللاعبين
والآن ذكرني هذا الموضوع الجميل حول شبهة تحريف الإنجيل وحول المشجعين الأغلبية والأكثرية بالتحريفات الكثيرة الواقعة في القرآن والتي أوجز بعضها مثلا الحاج ميرزا حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي -والذي يجله الشيعة جدا- في كتابه فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ... بإمكانك الاطلاع على بعض ماورد فيه في هذا الرابط [11] وبعد ذلك أرجو أن تجيبني أي قرآن هو الأصح قرآن الشيعة أم قرآن السنة، بالطبع أهل السنة هم الأكثرية ولكن بالنسبة لي أفضل قرآن الشيعة مع أنهم أقلية فالعبرة ليست في عدد المشجعين ولون اللاعبين . وشكرا جزيلا
الكرداوي
[تحرير] غبار
إن كنت تعتقد أن للشيعة قرآنا غير قرآن السنة فابدأ بموضوع مستقل عنه، وبالمناسبة إن حصلت على قرآن الشيعة (المزعوم) أو رأيته على أي موقع فدلني عليه. أما إن رأيت في موقع صفحة بخط عربي فيها كلمات من القرآن مخلوطة مع غيره فأنا أستطيع أن أدلك على كثير مثلها (ولاحظ أن أكثر من يحاول تقليد القرآن يأخذ منه فمالسر؟) وإن لم يعجبك قرآن الشيعة (لنفرض أنه مختلف) فاصنع لنفسك كتابا (بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفاً منشرة) وأرسل لي نسخة وشكرا الأزدي 21:58, 10 فبراير 2007 (UTC)
- والله أنك راجل سكرة وأعجبتني فكرنك حول أن أصنع لنفسي مصحفا خاصا فالشيعة أو السنة أو غيرهم ليسوا أفضل مني لكي يكون لهم مصحف شريف وأنا لا .. وبالطبع سأرسل لك نسخة منه مع إهداء خاص، ولكن أرجوك أن تدلني على المواقع التي ذكرتها والتي تحتوي على صور لآيات قرآنية لا تستعمل في المصاحف السنية الحالية فهذه الصور سوف تلزمني مستقبلا أثناء تأليفي لكتابي ..وشكرا الكرداوي
- كم أتشوق للحصول على الإهداء الشخصي ممن سيغدو أشهر الأولين والآخرين، فللآسف المسلمون ومنذ أربعمائة وألف عام مساكين يعتقدون أن القرآن لايمكن تقليده (فالعبقرية كانت مختبئة في الجبال)، واخيرا يخرج مخلص البشرية من كهف جبال الواطواط وينقذنا من الضلال. أبشروا ياإخوان! أخبرنا متى ستنزل قرآنك ياكرداوي فالجميع هنا يشوق لرؤية وخيك وسماع حكمك والتعطر بكلمك. الأزدي
ستعلم حينما ينجلي الغبار...أفرس تحتك أم حمار

