نقاش المستخدم:يهود عرب
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مرحبا أخ عزيز و شكرا على مساهماتك لكن لدي سؤال هل مساهماتك هي من كتابتك الخاصة ام هي نقل مع تغيير الأسلوب أم هي نقل حرفي ؟...و شكرا و أرجو دوام مشاركتك معنا لأثراء الموسوعة. A z i z 02:37, 7 فبراير 2007 (UTC)
مرحبا أخ عزيز بالنسبة ل نقاش التصنيف:يهود عرب فلقد كتبت المقالة في نطاق صفحات النقاش لذا وجب نقلها الى نطاق المقالات فنطاق المقالات يجب أن لايبدأ بكلمة (نقاش: أو مستخدم: أو تصنيف:)...و شكرا A z i z 21:02, 10 فبراير 2007 (UTC) سلام عليك أخ عزيز! شكرا لك على المبادرة وعفوا على تأخري بالرد. أنا - كما تعرف - جديد على الموقع ويجب أن أتعلم، كلما سمح لي الوقت. أنا لست مفكرا ولا فنانا محترفا، ولا أسعى لذلك. أحب الإطلاع والبذل من أجل الأفضل. ما أكتبه هو مزيج من النقل والنقد والمساهمة الذاتية. أنا حريص على ذكر المراجع فيما أعرض وإن كنت أهمل تحديد الصفحات. رغم ذلك لست متأكدا بعد بإن الموسوعة "الويكيبيديا" أو غيرها من الساحات العامة هي المكان الصحيح لتبادل المعارف وإجراء الحوارات الصريحة. الحرية - كما تعلم - في أعتى الديموقراطيات مسموح بها، إلا في الدين والسياسة والجنس. عندما أدرك ذلك، اتوقف عن الكلام (غير) المباح. ربما هذا يفسر حجم الموسوعة في القسم المسماة ظلما وإغتصابا عبرية (50.000) مع حجم القسم العربي (20.000). والله أعلم! وتقبل أرق التحية (----)
اسمح لي بأن أنتقد مقالتك:
لم أفهم ما ذكر في القسم الأول من مقالة يهود عرب. اليهودية ديانة عربية، وبنو إسرائيل هم من العرب المستعربة؟ علامات التعجب في بعض مناطق المقالة تشير إلى ردة فعلك (رأيك الشخصي)، هذه موسوعة. لماذا تسمى اللغات السامية لغات عربية؟ أيضا هناك معلومات مثل، كانت اليهودية ذات انتشار واسع بين العرب قبل الإسلام، لا هذه معلومة خاطئة. هناك الكثير الكثير الكثير من العبارات التي تحتاج إلى مصادر. لا نكتفي بوضع قائمة مراجع. هناك معلومات بحاجة إلى توضيح أكثر من ناحية المصادر. يعطيك العافية ولي عودة. --Marquez 14:06, 8 مارس 2007 (UTC)
أيها السيد Marquez
السلام عليك ومرحبا بنقدك ومشاركتك!
سأحاول التوضيح، ما سمح لي الوقت بذلك، وسأحاول لاحقا شرح رأيي في كل النقاط، التي تفضلت بطرحها أو نقدها:
أولا: فيما يتعلق بالهوية العربية والديانة اليهودية
إن ما ينشأ في أي بلد ينسب إليه ومن أبسط الامور وأكثرها بداهة أن يكون كل ما حدث ويحدث على الأرض العربية منذ فجر التاريخ ملكا للعرب وجزئأ من تراث الوطن العربي وتاريخه وهذا ينطبق على الدين أيضا. إن مواطني البلاد العربية وشعوبها اليوم بغض النظر عن إنتمائاتهم العرقية والطائفية والمذهبية والدينية، التي تتطور وتتبدل بمرور الوقت، هم أحفاد وورثة كل الشعوب والحضارات السالفة التي قامت في وطنهم وإمتداد لها، حتى وان تطورت الثقافة واللغة والدين وتبدلت الأسماء والمصطلحات (البحر الأحمر هو نفسه بحر القلزم). وأن علاقة الأمة العربية باليهودية والنصرانية والإسلام وأنبيائها وكتبها المقدسة هي علاقة هوية وطنية أيضا، وليست علاقة دينية فقط، وهي تختلف بالتأكيد عن علاقة الشعوب الاخري المؤمنة بهذه الأديان وحسب. كذلك الأمر فيما يخص علاقة العروبة بالسومريين والاشوريين والبابليين والمصريين والأحباش واليمنيين والعبرانيين والبربر. حتى بعض العلماء والمفكرين الأوروبيين كتبوا على سبيل المثال ما معناه: إن تاريخ الشرق يتجدد أحيانا على شكل ثورات دينية وأنه لا يمكن النظر إلى الثورة المحمدية، التي قادها محمد في مكة في بداية القرن السابع الميلادي ولا فهمها بمعزل عن تاريخ الأمة العربية الطويل منذ فجر التاريخ وتطور الدين ونظم المجتمع والدولة في الشرق. كما أن ماركس وإنجلز، على سبيل المثال، ذهبا في الرسائل المتبادلة بينهما، والتي نشرت فيما بعد، إلى أن بعض القبائل العربية التي لا زالت معاصرة في القرن التاسع عشر، إحتفظت بأسمائها القديمة منذ مئات السنين دون تغيير يذكر، وضربا مثلا على ذلك بقبائل بني خالذ، المنتشرة في الجزيرة العربية والشام والعراق آنذاك، والتي قالا أنها هي نفسها مؤسسة الدولة الكلدانية في الألف الثالث قبل الميلاد، ولهذا كان إسم الدولة والحضارة (أنظر إلى رسائل إنجلز وماركس، المصدر يتبع لاحقا...). ان التوحد والتوحيد من سنن الحياة والتطور، بل وتصبح أحيانا ضرورة ملحة لا بد منها من أجل البقاء: فالأفراد يتحولون إلى أسر، والأسر إلى عشائر، والعشائر تتحول مع الوقت إلى قبائل، والقبائل تؤسس مجتمعة القرى والمدن، وهذه تصبح أمما ودولا تكبر وتصغر حسب الظروف والحاجة. وإذا اقتضت الضرورة حدث العكس أيضا، حيث يتفتت الموحد إلى أجزاء. لقد تبين أيضا من دراسات كثيرة، بأن معظم القرابات الدموية التي يقوم عليها النسب القبلي والقومي غير صحيحة او غير أكيدة، حيث تم وضعها، بل وتقديسها أحيانا لتحقيق مصالح حيوية، مادية وإجتماعية وسياسية مشتركة (انظر: أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة/ فريدريك إنجلز)، وهذا أمر مشروع، إذا كان يخدم الرقي وتقدم الإنسانية جمعاء وبعيدا عن التعصب والعنصرية والعدوان. إن ظهور الأمة العربية بشكلها الجديد مع ظهور الإسلام، الذي سبقته ومهدت له حركات الثورة والتمرد، التى خاضتها النصرانية مثلا في المنطقة العربية ضد الإمبراطوريتين الرومانية والفارسية، لم تكن إلا محاولات للنهضة والتحرر والوحدة بعد ليل حالك طويل خيم على صدر الامة منذ إحراق بابل عام 558 ق.م واستمر حوالي إثني عشر قرنا، أي حتى بزوغ فجر الإسلام في القرن السابع الميلادي وتوحيد المنطقة شعبا وأرضا وحضارة ولغة، كي تخرج من عصور الذل والمهانة والقهر.
من ناحية نسب العرب وبني إسرائيل (التاريخيين طبعا وليس الصهاينة في فلسطين):
فإن النسابة العرب والإخباريين والمؤرخين القدماء يقسمون العرب إلى ثلاثة فروع:
العرب البائدة، كطسم وجديس والعماليق العرب العاربة وهم القحطانيون، ينتسبون إلى قحطان، الذي ربما تعنيه أيضا التوراة في شجرة نسب إبراهيم، تحت إسم "يقطن"، وهم عرب اليمن. العرب المستعربة وهم العدنانيون، ويعيد النسابون نسبهم إلى سيدنا إبراهيم عليه السلام. ومنهم قريش من جهة أخري تعود التوراة بنسب بني إسرائيل - كما أسلفت - إلى يعقوب ابن إسحاق إبن إبراهيم عليهم السلام. بهذا أصبح إبراهيم في نفس الوقت الأب الأكبر لبني إسرائيل وللعدنانيين (العرب المستعربة)، مما يدعو إلى الأخذ بأن بني إسرائيل ينتسبون أيضا إلى الفرع العربي المسمى العرب المستعربة، مثلهم في ذلك مثل العدنانيين.
قضية مصطلح "السامية والساميين"
لم يجمع العلماء والمؤرخون أبدا على صحة إستخدام هذا المصطلح بالإعتماد على تفسير أحادي الجانب وخاطيء، وضعه المستشرق والمؤرخ الألماني أوجوست لودفيج شلوتزار August Ludwig Schloezer في عام 1781 م واستنتج منه بأن معظم الشعوب - ومن ضمنهم العرب - بمن فيهم الصينيون والهنود والفرس واليونانيون والرومان والأفارقة ينتسبون إلى النبي نوح، وأن الشعوب العربية (آشوريون، بابليون، مصريون، عبرانيون، عرب، بربر، أحباش، يمنيون)، الذين كان لهم لغة واحدة "سامية" ينتسبون فقط إلى سام بن نوح. وحيث أن معظم المؤرخين يتفقون على أن الموطن الأصلي لنوح ولأولاده هو الجزيرة العربية، فلا يمكن أن يكون النبي نوح (عليه السلام) أبا للشعوب المذكورة. وحيث أن موطن "الساميين" الأصلي هو موطن أبيهم نوح ولغاتهم المتشابهة جدا تعود على الأرجع إلى لغة واحدة، فمن الاجدر أن نسميهم العرب القدماء. يمكن العودة إلى المقال التالي للحصول على بعض التفاصيل، ولو أني لا أوافق على كل ما يرد فيه، خاصة القول بأن بني إسرائيل أو اليهود دخلاء على العرب:
http://www.modersmal.sodertalje.se/Lil-motaalati/Arabiska-histor_files/Arabiska-histor.htm
أخي السيد مركيز، عفوا على التوقف الآن.... للموضوع بقية والسلام عليك ----
تمّ الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85:%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2_%D8%B9%D9%84%D9%8A"

