شفشاون

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

شفشاون مدينة في المغرب، اسم شفشاون يعني باللغة البربرية يعني "قرون الجبل"، وقد أطلق على المدينة نسبة للقمم المطلة عليها. أُحدث إقليم شفشاون بموجب قانون رقم : 688.75.1 الصادر بتاريخ 23 أبريل 1975. تأسست مدينة شفشاون حاضرة الإقليم سنة 1471 م على يد علي بن راشد، حيث كانت بمثابة قلعة للمجاهدين ضد الاستعمار.

[تحرير] الموقع

يقع إقليم شفشاون في أقصى شمال المغرب على سلسلة جبال الريف ويحده شمالا البحر الأبيض المتوسط بواجهة بحرية تمتد على ما يفوق 120 كلم وجنوبا إقليمي سيدي قاسم وتاونات وشرقا إقليم الحسيمة وغربا إقليمي تطوان والعرائش. وينتمي الإقليم جهويا إلى جهة طنجة تطوان. تبلغ مساحة إقليم شفشاون 4350 كلم مربع.

كومونز
هنالك المزيد من الملفات في ويكيميديا كومونز حول:


مدن المملكة المغربية علم المملكة المغربية
فاس | مكناس | الرباط | أكادير | الدار البيضاء | أكدز | أرفود | أزرو | أسفي | أسول | أصيلة | أكلموس | أمزميز | أزلال | أزمّور | أيت زكان | إفران | إملشيل | إمزورن | اجدير | الجديدة | الجزر الجعفرية | الحاجب | الحسيمة | الخميسات | الداخلة | الراشيدية | الريصاني | السمارة | الصخيرات | الصويرة | العرائش | العيون | القصر الصغير | القنيطرة | الكباب | المنزل | الناظور | امزيز | بلدية المحمدية | بني ملال | بولمان | بير كاندوس | بوذنيب | برشيد | بركان | تادلا | تادلة | تارودانت | تازة | تافيلالت | تدارالزيان | ترودانت | تزنيت | تطوان | تمارة | توريرت | تينمل | خريبكة | تنغير | ترودانت | تاونات | خميس الزمامرة | خنفرة | خنيفرة | جرادة | زايو | سبتة | سيدي قاسم | سيدي إفني | سطات | سلا | سوس الأقصى | سيدي بوزيد | شفشاون | شيشاون | صفرو | طاطا | طانطان | طرفاية | طنجة | عين اللوح | فكيك | القصر الكبير | قلعة السراغنة | كلميم | كلميمة | كيصر | ليكسوس | مدينة أبو الجعد | مدينة بركان | مراكش | مليلية | مهدية | ميدلت | مولاي إدريس زرهون | واد زم | وادي الذهب | وجدة | ورززات | وزان | ولماس | وليلي | زايو | زكورة

'10°35 شمال '16°5 غرب مقيم حاليا بمخيم إسطيحة ؟؟ وصورة الأحدات تبدو متشائمة من قبل السكان ، وحتى شرطة الأخلاق بالشاطئ تقول ، أنها لا تعترف بالسلطةالمحلية والإقليمية ، وتقول أن لها إتصال مع الوزير مباشرة ؟ هل الوزير قادر على مراقبة تصرف هذه الفرقة بمقاهي القرية ، ؟ فهي تبتز المواطنين في المقاهي ؟؟؟ تابع لما هو أعلاه ، وبحثا عن خيوط الشبكة التي ترهب المواطنين بشاطئ أزنتي وتمنع أصحاب مراكب الصيد من الإبحار ، لتخفي تواطؤها مع عصابة مروجي المخدرات ، وحتى لا يتحدث المواطنين عن المخزن المتنقل في الحزام البحري للمملكة المغربية ، وتماشيا مع ذا وذاك ، طلقات الرصاص تطلق ليلا قرب مركز الدرك وحارس الغابة نائم ، والسلطة لا تسمع طلقات الرصاص ليلا صبيحة الإثنين ،ثالث عشر غشت سبعة والفين ،أي بالدريجة : إثنى عشر من نفس الشهر ،هذا جانب ، فالجانب الآخر يصب في نفس التعاون مع مروجي المخدرات بقرية إسطيحة ، تحولوا إلى خدام الأطفال لأحد كبار الدولة بالإقليم ، وعندما حل الأطفال وجدوا كل الوسائل الترفيهية جاهزة ، فشرعوا بأنفسهم في تنظيفها كصباغي الأخذية،وهذا يجرنا الى لجن التحقيق التي حلت بالقرية بحثا عن الأسلحة بمحطة البنزين وهي مجهزة بكلاب مدربة على السلاح ،لكن رئيس فرقة الدرك باسطيحة عرف كيف يتعامل مع الزبناء والفرقة التي حلت بالمكان ، فهي عادت راضية عن تعامل رئيس مركز الدرك والسلطة المحلية ورئيس المخزن المتنقل المتواجد على الخط البحري ليل نهار ،إذا كانت لجن التحقيق عليها ان تكون مستقلة وتبحث عن خيوط الجريمة مهما كانت كبيرة أو صغيرة حسب الأعراف المتداولة في جميع أنحاءالعالم ، فالمستثى عندنا هو لجن التحقيق تزيف الحقائق ، تبعا لبنائها الهش ، يعني أن المثل السائد بالغرب يقول : ( دربو إلحلقو ينسى دلي خلقو ) والفاهم يفهم ، فيبقى الخيط مربوطا بينها وبين العصابة هو تسهيل العمليات من قبل الحزام البحري ، والدرك والسلطة المحلية لهؤلاء ، فمسح الونات المطاطية لأولاد العامل يعني الكثير،فالعملية إذا قامت بها المقوات المساعدة، فالحدث لم يلفت الحساسية الشعبية ، لكن من قبل أصحاب كبار المافيا ، يعني أن الدولة فيها إختراق من قبل مافيا المخرات ، فهي مبينة على الرماد ، فأي ريح يهب ينثره في الهواء ،؟؟يمنعون صيادي البحر من الخروج الى البحر ، وصيادوا البحر هم سكان القرية يمارس عليهم الإرهاب المخزني بدون أدنى إعتبار ، هل لسكان القرية أن يتركوا أرضهم ويهجروا كما يهجر الفلسطنيون ، من قبل فرق كوموندو مجهول، في ما في قرية إسطيحة وترغة كموندو ببزة رسمية ، يؤمل عليهم ان يحموا الوطن والمواطنين ، فيما هم يتعاملون مع مافيا المخدرات ، ويحتقرون أصحاب الصيد التقليدي بشاطي القرية، عليهم أن يرحلوا للرباط ويجلسوا أمام باب البرلمان بشارع محمد الخامس هم وأبناؤهم ، وأمام الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الوطنية ،ما ذا سيحدث بعد ذلك ،المخزن المنتقل سيأتي ، بزراوطه ويكسر عظام الجالسين ، أما البرلمانيون الذين يمثلون المنطقة فسيتضامنون مع أصحاب البزة العسكرية طبعا، فهم لن يزوروا القرية منذ أن تمكنوا من الفوز بالمقعد النيابي ، والحملة على الأبواب


.......................................................... خبر صحي ..... أصيب ثلاثة مواطنين في الإقليم بصاعقة أثناء تواجدهم في غابة إبريكشة بنتان وعمهمافي ضواحي القرية أثناء الرعي ، فنقلوا على إثرها لمستشفى شقشاون ثم الى تطوان ، وانتقل الى القرية عند أهالي الضحايا عامل الإقليم الذي لم يعمل شيئا في الإقليم سوى تكوين عصابة السماسرة فقط، اما ما يخص التنمية بالإقليم فهي منعدمة وخاصة المجال الصحي ، فكان على وزارة الصحة ان تنقل المصابين الى الجهات المختصة لإكتشاف ما أصاب هؤلاء المواطنين على وجه السرعة ، بدل من وضعهم في مستشفى المدينة لا يوجدبه سوى الحيوط،والبشر الغير الصالح ما عدى البدلة البيضاء من الخارج وتحتها سواد مظلم ، ومندوبية الصحة لاتعمل بالإقليم فهي معطلة ، وقد قام صاحب الجلالة نصره الله بزيارة الشهداء الثلاثة بمستشفى سانية الرمل ، وتقديم التعازي لأسرة الضحايا ، فملك البلاد يعمل وحده ، ولا من يستفيد أو يتعلم منه طريقة العمل للنهوض بالمغرب إقتصاديا واجتماعيا وعلميا ، فهل يدحل أحد في ضواحي المدن والأحياء المهمشة بها لا أحد من المسؤولين يخرج من مكتبه لإكتشاف الإقليم الذي يشرف عليه ، وعلى سبيل المثال شفشاون الذي خربها هو سعد العلمي ؟ وأصبحت الآن مدينة إسبانية بامتياز ، فالمدينة العتيقة قد بيعها للإسبان ، لأنها تحفة تاريخية ، وهم يعملون على ترميم منازلهم ، وفي كل مدن الشمال تلاحظ أن المرافق الإجتماعية تبنى بمساهمة إسبانية ، فهل الإسبان يخططون لإسترجاع الشمال بعدما لم يستطيعوا السيطرة عليه إبان حقبة الغزو الإسباني لشمال المغرب ، فالأجداد قاموا الإستعمار بكل ما كانوا يملكونه ،دفاعا عن حوزة الوطن ، فيما حالياالجالسون يتعاملون الإستعمار الهادئ ،شراء الجبال المطلة على الشاطئ من سبتة الى الحسيمة أمام سكون أصحاب القرار وتهافتهم على إكتناز الأموال من جراء موافقتهم على بيع المناطق الساحلية للمناطق الشمالية ، وهكذا فعل الصهاينة بفلسطين امام فقر السكان وغياب السلطات المحلية والإقليمية التي تلعب القمار وتتعامل مع مروجي المخدرات ، فاصبحت لايهمها لا وطن ولا مواطنين ، وتماشيا مع الموضوع ، الخليجيون يتواجدون بالإقليم وينشرون الفاحشة بين سكان المدينة بتعامل مع ضعفاء الضمير وخاصة الإماراتيون الذين يغزون الإقليم بعيدين عن اعين الإعلام ، أو أنهم قادرون على أسكاته لأنهم لأصحاب الفلوس ، والإعلاميون بالمنطقة فقراء جدا، تحركهم أحيانا غيرة وطنية ، وأحيانا يضعون للإبتزاز وشراء أقلامهم بثمن بخص، ؟؟والسلام