هوذا رات عيناك اليوم هذا كيف دفعك الرب اليوم ليدي في الكهف و قيل لي ان اقتلك و لكنني اشفقت عليك و قلت لا امد يدي إلى سيدي لانه مسيح الرب هو
تصنيف الصفحة: صموئيل الأول