فؤاد حسن حجازي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه صفحة توضيح تحوي قائمة بصفحات أخرى ذات عناوين متقاربة. في حال وصولك إلى هذه الصفحة عن طريق رابط من مقال ما، من فضلك ارجع وقم بإصلاح الرابط ليشير إلى المقال المقصود مباشرة.



ولد في مدينة صفد- شمال فلسطين عام 1904م

فؤاد حجازي
فؤاد حجازي

تلقى دراسته الإبتدائية في مدينة صفد ثم الثانوية في الكلية الإسكتلندية واتم دراسته الجامعية في الجامعة الأمريكية في بيروت.

شارك فؤاد حسن حجازي مشاركة فعالة في مدينته في ثورة البراق التي عمت انحاء فلسطين عقب احداث البراق سنة 1929 وقتل وجرح فيها مئات الأشخاص وقد اقرت حكومة الإنتداب حكم الإعدام على كل من:

  • فؤاد حسن حجازي

كان فؤاد حسن حجازي الأول من بين المحكومين الثلاثة الذين اعدمتهم سلطات الإنتداب البريطاني في في يوم 17-6-1930، بسجن القلعة بمدينة عكا، واصغرهم سناً.

وقد قدم الشاعر الشعبي نوح ابراهيم مرثية للمحكومين الثلاثة ما زالت مشهورة لدى الفلسطينيين.

[تحرير] رسالة

وقد سمح له أن يكتب لأهله رسالة في اليوم السابق لموعد الإعدام وقد جاء في رسالته:

كتب وصيته وبعث بها إلى صحيفة اليرموك فنشرتها يوم 18-06-1930 بخط يده وتوقيعه وقد قال في ختامها: ان يوم شنقي يجب ان يكون يوم سرور وابتهاج وكذلك يجب اقامة الفرح والسرور في يوم 17 حزيران من كل سنة، ان هذا اليوم يجب ان يكون يوما تاريخياً تلقى فيها الخطب وتنشد الأناشيد على ذكرى دمائنا المهراقة في سبيل فلسطين والقضية العربية.


هذه بذرة مقالة عن هذا المقال ترجمة عن حياة شخصية أو علم، يحتاج للنمو والتطوير. هو أشبه بالبذرة التي تحتاج العناية والجهد، فلا تبخل بهما. تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.